============================================================
4 - الكتب الباطعية الغير المرتبة من الطبقة العليا 215 هذه النبتة الواحدة * وان كانت مذسومة ، فمايحشع بها هنالكك؟ وقد كان الاصلح أن لا يخلقها في الجنة، وقدعلم ان بها هجوط آدم وزوجته . ثم نقول: لم لم يجعل اللهذرية آدم في الجنة كماجعل أباهم ، ولم يكن لهم جناية ، فان كان ذلكن بذنوب ابيهم آدم فكيف يوأخذهم پذنب غيرهم ، وهو قول [ولانزروازرةوزرأخري...ا، وفي جوابها مقابلة ماجري بآدم الجسماني بماكان بآدم الروحانى مثلا، بمثل .
المسالة العاشرة : عن قولالله [أأنتم انشدخلقا أم السماء بناهاالى قوله - والارض بعدذلكك دحاها]*فاخبران السماء خلقتقيل الارض . واخبر في آية اخرى بخلاف ذلكك بقوله رائنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين -الى قوله- تم استوى الى السماع]2 الاية . فذ كر هاهنا أنه خلق الارض ي يوسين وقدر فيها اقوانها في اربعة ايام ، ثم بعد ذلكك خلق السماوات يومين فيصر الجميع تمانية ايام ، وقدبين في آيات كثيرة أنه خلق الكل فى ستقايام . ثم استوى على العرش فكيف يصح ذلكن على اختلاف ، وهو اخبار ليس منه ناسخ ولامنسوخ ، والجميع كلام الله . ثم نقول : ما سعنى خلق السماوات والارض فيستة ايام، واليوم لايعرف الابطلوع6 الشمس وغروهها ، والشمس التى هى علة وجوداليوم قبل الخلقة سعدومة، فان قيل : آنالمدة التى خلق السحاوات والارض فيها مقدارها ستة ايام .
فلناء وماالموجب لخلقتها في هذه المدف كفعل العحاجز المتعجز عليه فعله الا - القرآن 40 : 164. القرآن 47:20-26. وفى النسخ: بعد.
3- القرآن 10-8:42.
Bogga 239