Fahminta Fahminta
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Fahminta Fahminta
Cadil Mustafa d. 1450 AHفهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Noocyada
على أنها توتر أو شد، يرى ريكور أن في صميم الاستعارة يقبع عنصر إثبات وعنصر نفي، عنصر «كمثل»
Is Like
وعنصر «ليس كمثل»
Is Not Like ، يشير العنصر الأول إلى الناقل الحرفي المستخدم لتوصيل الاستعارة، بينما يدل الأخير على أن «المشار إليه» أو «المرجع»
Referent
في الاستعارة لا ينبغي التماسه في الألفاظ الحرفية، هذا «التوتر» من شأنه أنه يسقط «عالما أمام النص»، هذا «العالم» المسقط هو «المشار إليه»
Referent
الحقيقي للاستعارة، ويرى ريكور أن معنى الاستعارة وإشارتها هما شيء في انتظار أن يتملكه القارئ الراهن من خلال عملية إضفاء القرينة أو السياق التي يضطلع بها من جديد كل قارئ للنص.
6
بهذا التفاعل مع العالم البازغ أمام النص يلتمس ريكور «إيمانا استعاريا»
Bog aan la aqoon
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 240