Explanation by Abu Al-Alaa and Al-Khatib Al-Tabrizi on the Diwan of Abu Tammam: A Grammatical and Morphological Study
شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية
Daabacaha
رسالة ماجستير-كلية دار العلوم
Goobta Daabacaadda
جامعة القاهرة
Noocyada
(١) المدارس النحوية: ص١٨، ويقول د. شوقي ضيف في موضع آخر: «على أنه ينبغي أن نعرف أن المدرسة البصرية حين نَحَّتِ الشواذ عن قواعدها لم تحذفها ولم تسقطها، بل أثبتتها، أوعلى الأقل أثبتت جمهورها، نافذة في كثير منها إلى التأويل»، [المدارس النحوية: ص ١٦٢] (٢) المدارس النحوية: ص ١٨ - ١٩ (٣) يوهان فك: العربية، دراسة في اللغة واللهجات والأساليب، ترجمة د. رمضان عبد التواب، ٩٣، [ط١، ١٩٨٠، الخانجي]. (٤) د. أحمد مختار عمر: البحث اللغوي عند العرب، ص ٣٤ [عالم الكتب، ط ٦، ١٩٨٨]. (٥) د. شعبان صلاح: مواقف النحاة من القراءات القرآنية، ص ٣٣، [دار غريب، ٢٠٠٥]. (٦) أحمد أمين: ضحى الإسلام، ٣١٤، [الهيئة المصرية العامة للكتاب، مكتبة الأسرة، ١٩٩٧م]. وقد دفع هذا الحرص أيضًا إلى ظهور ما سماه د. رمضان عبد التواب في ترجمته لكتاب «العربية» ليوهان فك بمبدإ «تنقية اللغة» الذي تبناه الأصمعي واحتضنه ابن قتيبة بشدة، هذا الاحتضان جعل البطليوسي ينحى باللائمة على ابن قتيبة؛ لأنه لم «يعن بمذاهب الثقات الآخرين من علماء اللغة، ولوعلى سبيل العرض فحسب». وكان لمبدأ تنقية اللغة هذا «أثر في التربية اللغوية للمجتمع العربي، أن صارت عربية البدوتعد القدوة المثلى، والمثل الأعلى من جميع الوجوه»، بل إن هذا المبدأ «احتذاه الشعر الرفيع في جميع العصور كما هوالأعم الأغلب». [يُنْظَرُ: يوهان فك: العربية، ٩٩، ١٠٩].
1 / 77