Explanation by Abu Al-Alaa and Al-Khatib Al-Tabrizi on the Diwan of Abu Tammam: A Grammatical and Morphological Study

Ihab Salama d. Unknown
24

Explanation by Abu Al-Alaa and Al-Khatib Al-Tabrizi on the Diwan of Abu Tammam: A Grammatical and Morphological Study

شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية

Daabacaha

رسالة ماجستير-كلية دار العلوم

Goobta Daabacaadda

جامعة القاهرة

Noocyada

[٩] ونحوقوله: «لا يوجد في الشعر القديم (إِمراته)؛ إلا أن القياس يطلق ذلك، وهذه اللفظة نادرة» (١). [١٠] ونحوقوله: «(الفأل): قد استعمله مذكرا، وقد ادعى بعض الناس أنه مؤنث، والتذكير أشهر» (٢). [١١] ونحوقوله: «أكثر ما يستعمل في (الوقف) أحبسته فهومُحبَس، وقد حكى حبستُه، ولولم يقع له حبست في استعمال قديم لجاز على الاستعارة» (٣). [١٢] ونحوقوله: «(دلوث): مثل دلاث، وهي الجريئة على السير، وقلما يقولون في صفة الناقة دَلُوث، وإنما يقولون دلاث» (٤). [١٣] ونحوقوله: «(والسدس): جمع سَديس، ولا يستعمل ذلك في الخيل، ولكن في الإبل» (٥). [١٤] ونحوقوله: قال أبوتمام: لا يَطرُدُ الهَمَّ إِلّا الهَمُّ مِن رَجُلٍ ... مُقَلقِلٍ لِبَناتِ القَفرَةِ النُّعُبِ [بحر البسيط] «الهم الأول ما يجده الرجل في صدره مما يوجب رحيله، والهم الثاني: الهمة، وأصلهما واحد، إلا أنهم استعملوا الأول فيما يكره، واستعملوا الثاني فيما يحمد» (٦). - كما كان أبو العلاء عالما بلهجات العرب واللغات المحيطة بهم: ويمكن أن نعطي أمثلة، فنقول: [١] قال أبوتمام:

(١) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [٤/ ٣٢٧]. (٢) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [١/ ٥٠]. (٣) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [٢/ ٢٥٧]. (٤) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [١/ ٣٢٥]. (٥) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [٢/ ٢٢٧]. (٦) يُنْظَرُ ديوان أبي تمام بشرح التبريزي: [١/ ١١١]. وينظر أيضا المواطن التالية: [١/ ٣١٤]، [١/ ٣٢٦]، [١/ ٣٤٧]، [١/ ٣٥٠]، [١/ ٣٧٠]، [١/ ٥٤]، [١/ ٧٥]، [١/ ٩٤]، [٢/ ١٧٠]، [٢/ ١٧٦]، [٢/ ٢٤٠]، [٢/ ٢٦]، [٢/ ٢٩٥]، [٢/ ٣٢٩]، [٢/ ٣٨٣]، [٣/ ١٤]، [٣/ ٤٣]، [٣/ ٥٩]، [٣/ ٦٨]، [٤/ ٣٥٣].

1 / 41