١٥١) ص ٩٧ س ١ (١٤٧): لعله أن يخفف عنها (^١).
- الوضوء، باب من الكبائر أن لا يستتر [٢١٦]. وفيه: "عنهما" (^٢).
١٥٢) ص ٩٧ س ٢ (١٤٧): فإنَّ أحدكم إذا صلَّى.
- الوضوء، باب الوضوء من النوم [٢١٢].
١٥٣) ص ٩٧ س ٣ (١٤٧): قول البراء ﵁: رأيت رسول الله ﷺ إلخ.
- انظر: المغازي، باب قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ حُنَيْنٍ﴾ [٤٣١٧].
١٥٤) ص ٩٧ س ٤ - ٥ (١٤٧): قول أم حبيبة ﵂: إني كنت.
- الجنائز، باب إحداد المرأة على غير زوجها [١٢٨٠].
١٥٥) ص ٩٧ س ١٠ (١٤٨): إن لنفسك حق.
- انظر: التهجُّد، "باب" عقب باب ما يكره من ترك قيام الليل [١١٥٣].
١٥٦) ص ٩٧ س ١١ (١٤٨): إنَّ من أشدِّ الناس عذابًا إلخ (^٣).
(^١) لم أجده في "صحيح البخاري"، وإنما وجدت فيه: "لعله أن يخفف عنهما". وهو في مواضع، منها في الطهارة، باب من الكبائر أن لا يستتر من بوله. [المؤلف].
(^٢) الظاهر أن المؤلف بعد ما كتب الحاشية السابقة أضاف هذه الإحالة في المتن أيضًا.
(^٣) هذه الرواية في "صحيح مسلم"، كتاب اللباس، باب لا تدخل الملائكة بيتًا [٢١٠٩] لكن بلفظ "إن من أشد أهل النار" إلخ [المؤلف]. الرواية المذكورة في "سنن النسائي" [٥٣٦٤].