Encyclopedia of Arab Speeches in the Glorious Ages
جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة
Daabacaha
المكتبة العلمية بيروت
Goobta Daabacaadda
لبنان
Noocyada
١ الغيل: الماء الجاري على وجه الأرض، ويواصى: يواصل. ٢ الأجراز: جمع جرز "بضمتين" وهي التي لم يصبها المطر، أو التي قد أكل نباتها، أو التي لا تنبت. ٣ دمث: لين "وروى دمث كفرح" ودمث: لان، والعزاز: الأرض الصلبة. ٤ الأقواز جمع قوز "كشمس": وهو المستدير من الرمل. ٥ أي معجب بالمرعى. ٦ من سنق كفرح أي بشم واتخم، وراعيها: الذي يرعاها. ٧ القضض: الحصى الصغار، يريد أن النبات قد غطى الأرض فلا ترى هنالك قضضًا، والرمض: أن يحمى الحصى والحجارة من شدة الحر، يقول: ليس هناك رمض؛ لأن النبات قد غطى الأرض. ٨ العازب: الذي يعزب بإبله أي يبعد بها في المرعى. ٩ أي لا يمنع. ١٠ أي مرعى.
١ الجبلان: سلمى وأجأ "كجيل" شرق المدينة، وهما لطيئ، قال رجل من بني سلامان جاور في طيئ: ألفت مساكن الجبلين إني رأيت الغوث يألفها الغريب ... والغوث قبيلة من طيئ ٢ قال صاحب اللسان: "ابن مندلة رجل من سادات العرب، قال عمرو بن جوين فيما زعم السيرافي، أو امرؤ القيس فيما حكى الفراء: وآليت لا أعطى مليكًا مقادتى ... ولا سوقة حتى يثوب ابن مندله وقال الميداني في شرح المثل "لا غزو إلا التعقيب" - جـ٢: ص١٣١: "يقال عقب الرجل: وهو أن يغزو مرة ثم يثنى من سنته، وأول من قال ذلك حجر بن الحارث بن عمرو آكل المرار "أبو امرئ =
1 / 27