إليها كذلك للمقارنة بينها وبين النسختين السابقتين، وإثبات الفروق بينها وبينها وتصويب ما يتأتى تصويبه، وقد أشرت إليها بالرمز (م).
وبعد:
فها هو الجزء الأول من «درة الحجال» بين يدى القارئ الكريم. وقد بذلت ما استطعت من جهد فى تقويم النص.
فإن أكن وافقت؛ فذلك الفضل من الله.
وإن تكن الأخرى، فإن الكمال لله وحده، بيده الخير وهو على كل شئ قدير.
الدكتور محمّد الأحمدى أبو النّور
القاهرة فى ١٢ جمادى الأولى سنة ١٣٩٠ هـ
٢٦ يوليو سنة ١٩٧٠ م
المقدمة / 28