323

============================================================

27 قد كنت أغتى ذى غنى عنكم كما أغتى الرجال عن اليشاط. الأقرع") 500- وأما قولهم : أغنى عنه من التفة عن الرقة ؛ فالتفة : هى السبع الذى بسمى عناق الأرض: والرفة : التبن : ويقال : دتاق التبن : والأصل فيه رفهة ، وجمعها رفات ، وبقال فى مثل آخر : " اشتغتت التغة عن الرفة"(2) 1 ذلك أن التنفة تبع لا يقتات التبن ، وإنما يفتذى اللحم ، فهو مسنغن عن التبن: ن 501 حيوأبا قولهم: أغر من الدباء: نمن الغرور : والدباء : القرع : وبفال فى مثال آخر : ولايغرنك الذباة وإن كان فى الماء"(4) ، ولست أعرف معنى مذين المثلين(1).

502 - وأما قولهم : أغر من سراب: فان الظمان يحسبه ماء ، ويقمال ف مثل آخر :" كالسراب يفرمن رآه : ويخلف من رجاه "(4).

503- وأما قولهم : أغر من الأماني : فقد قال فيه الشاعر : ان الأمان غرر(3) ارر) والدهر عرف رنكر ن سابق الدمرغر و (1) الببت له في السكرى واليدان وفزغشرى.

الكر 44/4: اليدان 64/2: الزغض 1له2، السان (تفف) ((2) المثا فى المكري190/1 ، واليدان 3/2:: والماذ (ثفف) .

-فكرى 44/2، اليدان 94/2، الزخشرى 21/1 (2) الثل فى الميدال 229/2 والزخرى /221 .

(1) نال الميدانى فى شرح هذين المثلين : "معى الش الال متزع من الثانى ، وذلك أن لمرابيا نناول قرمأ مطبوخا ، وكان حارا ، ناحرق فيه: فقاله : "لايغرنك الاباء راذ كان نشوره فى الهاءه يفرب فجل الاكن ظامرأ " الكثير النائلة باطنا ، فأعذ ت هذا التر الآض ، فقبل :"أغر من الدباء فى الملهه 90- المكرى 444/2 الميدان 64/2 ، فرخشر261/1. والش بشفيرماقط منم () الثل فى لمكرى 42/7، الجداف 14/2.

،5- المكرى f45/7 اليداف 24/2 ، للزخشرى260/1 .

() الشرفى العكرى ، واليدانى، والزضغى ديه نبة

Bogga 323