306

============================================================

يا معشر بجيلة ، أأغجبكم عذو ابن براق ؟ أما والله لأغدون لكم عذوا ينيكم عدوه(1)، ثم أخضروا ثلاثتهم فتجوا(2) ، ففى ذلك يقول تأبط شرا:

يلة صاحوا وأغروا بى سراعهم بالعيكتين لدى معدى ابن براق)

وه9 كانما حفعتوا حصا قواده أو ام جشف بذى ثث وطباق لاشىء أسرغ منى غيرذى عذر أو ذى جناح بجنب الرئد خفاق فكل هؤلاء الثلاثة كانوا عدائبن(4) ، ولم يسر المثل إلا بالشنفرى.

464 - وأما قولهم : أغدى من السليك ؛ فمن العذو أبضا . ومن حديث فما ذكر أبو عبيدة أنه رأته طلائع جيش لبكر بن وائل : جاءوا متجريين يفيروا على بنى تميم، ولا يقلمبهم . فقالوا : إن علم بنا السليك أنذر قومه ، فبعثوا إليه فارسين على جوادين : قلما مايجاه خرج ينخص كأنه ظى ، فطارداه بوما أجمع ، ثم قالا : إذا كان الليل أغيا فسقط. فتأخذه،

فلما أصبحا وجدا أثره قد عثربأصلشجرة،فنزا وندرت قوسه فانحطمت،ه) فوجدا قطعة منها قد ارتزت بالأرض ، فقالا : لعل هذا كان من أول الليل ، ثم فتر فتبعاه فإذا أثره متفاجا(1) . قد بال بالأرض وتحد ، فقالا : ماله () ت ووالله لامدون مليكم عدوا وف م راقه لأعدون عدوا : () أحضر الفري والرجل إحضارا : عدا والاسم منه الحضر، وهو العدو (3) من فصمدته المفضلية رقم1 ، والأول خن ثلاثة فى سهم فبلدان (محان) واهان (عيك) (4) سائر النخ فكل مولاء الثلاثة مدامون 4- المكري 14/7: الميداف 47/7، الزخفرى 224/1، الثار 100 ،144.

فدرت قوه قا (1) الففاج بتشديد الجيم : المبالغة فى تفريج ما ببن الرجلين .

الدرة الفاضة - أوله

Bogga 306