============================================================
كليب بن واثل . وقد وردت مع إبلجمساس ، فقال : لمن هذه الناقة؟
قيل : لجاس : فرى ضرعها بسهم ، وقد كان كلبب رآما قبل ذلك فى حماه ، فجافت الناقة حتى بركت بالقيناء، وضرغها يشخب لبنا ودما، و فوفب حساس على كليب فقتله ، فركدت الحرب بين بنى واثل من أجلها أربعين سنة(2).
331- وأما قولهم : أشام من شراب، فهى هذه الناقة .
332- وأما قولهم : أشأم من داحس، فإنه فرس كان لقبس بن ااهير العبى، وقعت الحرب على رأسه بين بنى عبس وبين ذبيان أربعين سنة ، وكانت حرب داحس بعد وجبدة : بأربعين سنة() ، قلذلك قال لجبد: غمرت حرسا قبل مجرى داحي لو كان للنفس اللجوج خدودد وكان لببد يوم جبلة ابن عشرين سنة(1) : د 333 - وأما قولهم : أشأم من قاشر، قإنه فخل كان لبنى عوافة بن سعد بن زيد مناة بن تميم ، وكان لقومه إبل نذكر ، فاستطرقوه رجاه ان يؤنث إبلهم(5) ، نماتت الأمهات والنسل .( قال بعض أصحاب (1) فى الأصل فتركت الحرب ...9 وما أئبه من سائر النبخ.
33- العكرى 02/1و، اليدان 4390/1 الزغشرى 142/1، والفة سافط من م : 43- الضبى 44 ، العسكرى 62/1م، الميدانى 379/1، الزخشري 182/1 ) جبلة باليم ولبله المفتوحين :مخبة بنجد ، ويقال 4ا :شب جبلة ، وهو الموضع الذى كانت فيه الرقية المثهورة بين بى عب وفبجلن ، وبها سى بوم جيلة وب (3) شرح ميرانه 20، وررايت فيه وغنبت ستاه وافمان ولتاج (سبت) برواية قديوان.
(4) ث ق اين أربعين سنة وفمه أبن عشر نينو الكرى اله اليداف 44/1 الزخشرى 14/1 الاذ (قشر) ب (5) يقال : أذكرت المرأة وغيرما ، فهى مذكر ، أى ولدث ذكرا ، فإذا كان ذلك مادة لا فهى مذكار . وبقال : آننث المرأة فهى مزنث ، إذا ولدت الإناث ، فإذا كان ذلك عادة لها فهى مثناث . ويقال لرجل أيضا : مذكار ومثنلث 6-و) ساقط من سائر النيخ :
Bogga 238