34

Durr Farid

الدر الفريد وبيت القصيد

Baare

الدكتور كامل سلمان الجبوري

Daabacaha

دار الكتب العلمية

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

Goobta Daabacaadda

بيروت - لبنان

Noocyada

- ٨ - كَاتِبُهُ (عفا اللَّه عنه): وإِنّ امرءًا يَرجُو مِنَ الكَلْبِ لُقْمَةً ... وَهَيْهات ما يَرْجُو أَخَسّ من الكَلْب (٥/ ٢٥٣) - ٩ - كَاتِبُهُ (عفا اللَّه عنه): مالٌ يُخلِّفُهُ للِضدِّ صَاحِبُهُ ... خَيرٌ لَهُ مِنْ سُؤالِ النَّاسِ والطَلَبِ (٥/ ٨١) - ١٠ - كَاتِبُهُ (عفا اللَّه عنه): [من الخفيف] يا صَدَيْقِي وَصاحِبِي وَنَسِيْبِي ... لِمْ تَمَنَّيتَ لِي الرَّدَى بالمَغِيْبِ خُنْتَنِي إِذْ تَبَدَّلْتَ بِي وَضَيَّعـ ... ـتَ مِثْلِي وَتَلَقَّيْتَنِي بِوَجْهٍ قَطُوْبِ مَا ظَنَنْتُ الصَّدِيْقَ يَفْعَلُ هَذَا ... بِمُحِبٍّ صَدِيْقُهُ كَالحَبِيْبِ كُنْتُ ألْحَا الوُشَاةَ وَأسْتَـ ... ـبْعِدُ هَذا وَكَيْفَ لِي بِالمُرِيْبِ فَبعَيني رَأَيتُ مَا كُنتُ منهُ ... في شُكُوكِ التَّصدِيقِ والتكذيبِ لا وَعِزِّ الوَفاءِ لَا غَرَّنِي بَعْـ ... ـدَكَ وُدٌّ مِنْ صَاحِبٍ أَوْ نَسِيْبِ (٤/ ١٦٨) -١١ - كَاتبهُما (عفا اللَّه عنه): [من السريع] أيُّ يَدٍ عندي لمن زارَني ... تفَضُلًا مِنهُ وَلَم آتِهِ

1 / 35