Duruur Al-cuquud Al-fariidada Ee Tarjumaadka Dadka Aan Muhiimka Ahayn
درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة
Noocyada
============================================================
قدم إليهم من غير المذن الكبار. وما كان يرحمه الله إلا ممن تربو محاسنه على معايبه.
وسألته مرة ولاية شخصي عملا فلم يرضه، فقلت: ما ضر لو اختبرتموه فإن صلح وإلا صرفتموه، فقال : يا سيدي، الدفع أسهل من الرفع.
وحدثني محمد بن عبدالواحد شرف الدين السنقاري، قال: رأيت رسول الله في المنام سنة سبع وثماني مثة، وكأن العماد الكركي يقبل يده، ويقسم آنك يا رسول الله لو أمرتني بذبح أولادي لذبحتهم في محبتك، قال: فبشره رسول الله بالجنة، وأمره بالمضي إليها" . قال: فسألت رجلا أعرفه ممن قد مات وكان بين يدي النبي - عن الصدر المناوي ما فعل الله به؟ فقال: أوبقته مسألة.
وسليم جد أبي العماد؛ بفتح السين المهملة وكسر اللام على وزن قريب. وجميل آبوه: بفتح الجيم وكسر الميم، والمقير بضم الميم وفيح القاف ثم ياء آخر الحروف ساكنة بعدها راء مهملة: قرية من قرى الكرك: 97- أحمد بن عبدالخالق بن علي بن الحسن بنو عبدالعزيز بن محمد بن الفرات، شهاب الدين ابن صدر الدين ابن نور الدين ابن بدر الدين(1).
تفقه على مذهب المالكية، وقرأ النحو والأصول، واشتغل بالطب، ونظم الشعر، وتردد إلي سنين، فكان لي به أنسق، وله علي خدمة، آنشدني لنفسه: إذا شنت أن تخيا حياة سعيدة ويستخسن الأقوام منك المقبحا تزي بزي الثرك واخفظ لغاتهم وإلا فجاننهم وكن متصولحا (1) ترجمته في: إنباء الغمر 5/ 28، والمجمع المؤسس، الترجمة 396، وذيل الدرر، الترجمة 145، ونيل الابتهاج 76، والضوء اللامع 1/ 323، ووجيز الكلام 1/ 363، وشذرات الذهب 7/ 41.
1 11
Bogga 166