الأدب
من مراتب هداية الله لعبده أن يجعله مؤدبًا، وموضوع الأدب موضوع مهم لابد للمسلم أن يلتزمه، وأن يكون سمة ظاهرة عليه، والأدب منه ما يكون مع الخالق جل وعلا، ومنه ما يكون مع نبينا محمد سيد الخلق ﷺ، ومنه ما يكون مع خلق الله، وأعظمهم حقًا الوالدان اللذان أوصى الله بهما وبطاعتهما.