وما عدلت (¬1) من أهلها لسوائكا (¬2)
ووجه آخر {وهم لها سابقون} أي: من أجلها سابقون، كقولك: فعلت هذا لزيد، أي: من أجل زيد. قال النمر بن تولب (¬3) :
ما كنت أجدع للخليل ... بخلة ... حتى يكون لي الخليل ... جدوعا (¬4)
وقال عمر بن أبي ربيعة (¬5) :
وخطة خسف يجعل الموت ... دونها ... يقول لها للموت أهلا ... ومرحبا (¬6)
Bogga 132