128

Diya

الضياء لسلمة العوتبي ج2 6 8 10

Noocyada

وما عدلت (¬1) من أهلها لسوائكا (¬2)

ووجه آخر {وهم لها سابقون} أي: من أجلها سابقون، كقولك: فعلت هذا لزيد، أي: من أجل زيد. قال النمر بن تولب (¬3) :

ما كنت أجدع للخليل ... بخلة ... حتى يكون لي الخليل ... جدوعا (¬4)

وقال عمر بن أبي ربيعة (¬5) :

وخطة خسف يجعل الموت ... دونها ... يقول لها للموت أهلا ... ومرحبا (¬6)

Bogga 132