============================================================
أو غيرها فى مذعب مالك وأحد وأصح قول الشافعى ، أو معى * رجمتم * فرغخم من أعمال الحج وهو قول الشافعى الثانى ومذهب أبى حنيفة ولا نحرن البعة إن ققمت هلى الرجوع من يمنى عند الاكثر، وفى الكلام النفات عن الفية ( تلك عشرة) تدلك الحساب، وفادتها ان لا يتوهم أن الرار بمعنى أو ( كاملة) صفة مؤكدة تفيد المبالغة فى حافظة العدد أو فى كال الشروط . إذ الكال إنها هو فى الصنات والتام فى الذوات ، والجملة تأ كيد لما تبلها (ذ لك الإشارة عند الجهرد إلى ما تققم من وجوب الهدى أو الصيام على من تمتع * وهند الهنق الى التمتع ، إذلا منعة ولا قران لحاضرى للمسحد الحرام عنده : فن ضل ذلك منهم تعليه دم جناية لا يا كل منه . قاله البيضلوى ( لمن لم يكن أعله مايضرى المحيد العرام) بأن كانوا على مصانة القصر عند الشافعى ، أو وراء الميقات عند الحننى : أو غير المكى عند مالك . قال ابن العربى ف الأحكام : والحبح أن كل من تلرمه الجمة فى المسبد الجرام فهو من حاضر ب والا فلا، ومن كان من أعله فلادم عليه ولا صيام وإن تمنع، والأهل : كناية عن النفس ، وألحتى بالمنينع فيما ذكر بالسنة : القلرن (واتموا أه) فبما يأمك به وينها كم عبه وجموصا فى الحج (واغلموا أن اله شديد اليقابي) ان عالفه (ولمج) أى وقنه (أشمر مملرست) فتاهبوا له فياء وهى شوال ونوالقعدة وعشر ليال من ذى الححة عند الشاضى ، أو عشرة أيلم منه عند مالك وأبى حنيفة ، أو إلى آخر أيام التشريق ، ونسب امالاك أيضا ، وقيل كله ونسب لابن همر رضى اقه عنه والخلاف بنى على أن المراد برقه هل هر وقت إحرامه أو وقت أصماله أو مالا يحن فيه خيره من المتاسك مطلقا لأن مالكا ايتى اى ى يل اود يا كره العمرة فى بقية ذى الحجة . ومن قال عشر منه قال لان احرامه يخرج بطلوع القجر يوم النحر العقبة ركنان يفعلان فى اليوم العاشر ومن قال آغر ايام للتشريق رأى أن الرى للجمار يكرن فيا وهو من أفعال الحج وشسائره وغأية الحلاف أنه إن أخر الطواف للإقامنة إل آغره لم يكن علبه دم لانه حماء به فى آغر أيام الحج . قاله ابن العربى فى الاحكام ، وسمى الشهران وبعض شهر: أشرأ، هازا من اقامة البعض مقام الكل ، أو إطلاق الجع على ما فوق الواحد (فعن فرض) على تقه (نمين للج) بالإحرام به والثلية (تلارقت) أى فلا هاع فيه . او لا لمش من الكلام ، وأصل ذكر ما يتعاق بالداء ({ ولا نسوق ) خروج عن حدود الشرع بالسياب وارتكاب المعامى كفنل السيد (ولا يجحدال) خصام مع الرنقاء والخدم والمكارين (فى البج ) ن ايامه نفى الثلاثة على تصد النسى ش ة للجالفة والدلالة على أنها حتيقة بأن لا تكون نهى صقحة فى انفسها ففى الحج أقيح، والثلاثة بالفتح
Bogga 75