============================================================
قمة اللؤلف: ساة الكما الاحى م الين م الحدقه الذى زؤل الفرقان على عبده ليكون لمالين تبرا ، ثم بين للناس ما نؤل اليهم لدبروا ابلة ويتذكروا يها تذكيرأ : وكشف مساى آيات صكات من أم لكتاب وأخر مشايهات هن رموز الخللب تأويلا وتفيرأ، صلى اقه عطليه وعلى آله وامحابه وسلم عطلبه وطيم تليما كثرأ وبعد : هذا لما اشتعت اليه حاحمة الراغين ، والحاح اللمين : أن اكتب لهم تفسيمأ ينصون به كتاب الله مع الاعتماد فيه على ارم الاترال يإعراب ما يحناج إلى الإعراب منه والتنبيه على القراات الشيورة بتبدتة قراة تافع رواية ورش عه ، اذهى قراء ثانى هذه البلاد ، وبيان الأحكام الشرعة مع رعى مذهب مللك فيها : اذ هو مذينا فى الآمكام الشرعبة الفرهية والتبيه على ما بتلق بالبلاغة: فاجهم الى ذلك راجميا من اض تيسيره وثرابه. وسبنه : ضياه التلويل ، فى معانى التتزيل واطلم أن علم التفسير علم يعرف به نهم كتاب اه تعال المنزل وبان صايه واستخراج احكامه وحكمه واستداد ذلك من علم النحو واللفة واللتصريف وهلم المعانى والبيان والبديع وأصول الدين والففه وأهول الفقه والتزامات وهلم أسبلاب الزول والناخ والنسوخ . قال البيخلوى : طلم النفسير هو راس اللوم الدينية ومبتى قواد الشرع لا يلبق لماليه والنصئى للنكلم فبه الاقن برع فى لعلوم الدينية كلها أصولا وفروحها وقاق فى الصناعات العرية والضون الادية بأنراعا - وقال أبو عيد : النفسير والتاويل بمتى واحد. وقال أبو العباس الاردي: النظر ق القرآن من وجهين ، الأول : من بميه هو منقول وهى جلة النفسم وطريقة الرواية والتقل واثانى : من حبث هو معقول وهى بلة التاويل وطريفة الهراية والمقل. قال الله تحالىء إنا بملناه قرآنا جريا لعلكم تعقلون، فلا بذمن ممرة اللسان المربى ف نهم القرآن المربي ، فيعرف الطالب الكلية وشرححا واعرابهاء ثم يتقل الى معرة الممانى ظاهرأ وباطنا فيوف لكل منها حفه اه . قلت: بالبضير هر القطع على الله بأنه ضى ببنا اللفط منا للعنى فلم يحز إلا باتقل من لتبى صلى القه عليه وسلم ، ولتأويل مو ترجيع اسد الحتملات بدون التطع نيه ، واله أطلم .
Bogga 6