============================================================
ارة ال أو موضع ثراب ينابون بحجة واعتمار وقرن مثابات لانه مثابة كل أسعد (وأشا) مامنا لهم من الظلم والإغارات الواقصة فى غيره أو يأمن حانمه من عناب الآخرة من حيث أن الطيم يخه ماقيله أو لا يواخ المانى الملنين اليه حتى يخرج وهو طحب أبى حنيفة وأما مذهب مالك وغيره فالحان على نفس أو يخو أو مال لا بؤخر قصامه بدخول الحرم بل يخرج من للسمد الحرام ليقام علبه حد مافعل ولو تمرما بمج ولا ينتظر تحله وأما إن جنى فيه فإنه يقتحى منه فيه (بماعا . حكاه ابن الهوزى . فهو أحق أن تقام فيه الحمدود من غيره واله أعلم (وألخينوا) أى للتنالس بفنح الخاء بلفظ الماضى عطف على جملنا لنافع وابن عامر وقرأ الباقون بكر الخاه أسر اى ايا النلس علي تقدير وقلنا (ين مقايم ابراييم) الحمر الذى قام علبه عنه بناء اليت أو قام عليه ودعا الناس إلى الحج (معلى) مكان صلاة بأن سلوا خلفه ركعى الطواف كا ينه حديث ممر بن الخطاب ف الصحيح وفيه يان أن ذلك للوضع هو المقام المراد فى الآية وأن المراد بالصلاة الشرعبة لا مطلق الدعاه وأن وتها بعد الطواف وأنها واجمتان فن تركهما فعليه دم (وتحيدتا إل لمبراهيم واتمشييل) آمان اجمسان أى أمرنما (أن) بان (لمرا ئييتى) وبحرر ان تكون ان مضسرة شضمن الهد معنى القول أى من الأوتلن والانحاس وما لا بلق به أو أخلصاه (يلظا ينين ) حوله (والشكنين لقبسين عده ار المعتكنبن لواللقج الجرر) مع راكع وساجد للصلين ار اطاخين النرياء والنا كفين الاهرن ( وأذقال لراهيم رب انحمل منذا) المكان (بلذا) منعول ثان لاجل ("(نا) ذا أمن كبية راضية أو آنا أعل كقولك ليل ناتم ، وق أحاب الله دعابه بجمله حرما لا يسفك فبه دم إنسان ولايظلم فيه أعد ولا يعاد صبده ولا يختلى خلاه (وارزق اعلم من التمرات) ول ضل بقل الطلف من اشام اليه ركان أنفر لا ررع به ولا ماء (من " اثن ينهم بلقه واليرم الآيخر) بدل من اعله بدل تخميص بالهعاء لهم بالرزق موالقة لتوله ه لا ينال عهدى الظالمين ، (قال) تعالى (دل أرزق (من تفر فماتته) بالتشديد للصهور والتغضيف لابن عام فى الدنا بالرزق (قليلا) مدة حياته ليتلول من لاات الهنيا اثانا للسبة عليه وومن بوصوة أو موموة علها نصب بادزق ، أو شرطبة حلها وفع بالابشاء.
والجر "فاسه، (ثم اضلر4) المنه فى الاخرة (إلا تخاب الثار) تلا بمد عنا معيصا (وينر التيصير) المرجع مى (و) اذكر ( اذيرتح ابراهيم القوايد) جمع قاعدة : الأ ، ورضها : ابناء عليها لاته ينقلها عن هيثة الانخفاض أل هية الارتفاع، ويحتمل أن يراد بالقوا : الهدر اى حاقات البناء فإن كل ساق قاعدة لما بوضع فوقه ورضها : بنلؤها ، وقيل : الراد رنح مكانة البيت واطهار شرفه بتعظيه ودهاء الناس الى حبه، وق لبهام القواع وتيينا بمن فى قوله (من البييي) تفيم الشأنها ، ويحنمل ان ينعلق يرنع ( وامشييل ) علي على ابراهيم وهو يناوله الححارة، وقبل : يقيان في طحرفيه ، وقيل : على التلوب يقولان (ربنا تقبل منال) بناءا (إنك انت السيبع ) لقول من دعاك (لعلم) يارانه
Bogga 50