Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
48

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

ان اللآك بات الله (أخذ أقه ولدا سبحنته) تتريا له عنه لانه يقنضى التشيبه والحاجة (بل له ما فى السمثوات والأرض) ملكا وخلقا وعيدأ والملكية تثافى الولادة وهذا رد لما قالوه واشتدلال على فاده وصر بما تغليا لما لا بعفل ( كل له تملتنون) مطيعون كل بما يراد مته ونبه تفلبب العاقل وماكان على هذه الصفة لم يحانس مكوته فلايكون فبه ولده وتوين كال عوض من المضاف إلبه أى كل مافيهما ومنه عبى وعربر والملايك وبموز أن يراد كل من جلوه ولدا أو الها مقرون بالصودية فكون إلزاما بعد اقلمة الحجة والاية مشرة على فساد ما فالوا من للاثة أوجه واحتج بها للفقهاه على أن من علك ولده عتى عليه لانه تعال نفى الولا يايبات الملك ، وذلك يقتضى تنافيها (بديع المكوات والأرض) مر جدهما لا على مثال بق والديع هنا بممى المبدع كسيع بمعنى الممع وفعله وأبدع والإضافة حضيقة لان الابداع لما ماض أو يدع كشرف فهر بديع بمعنى غاية فيا نمت به ، فالإمضاقة على هذا من إضاقة الصفة المشبهة إل فاعلها أى يديع حمثواته وأرضه وهر ححة رايعة وتقربرها أ الوالد عنصر الولد المنقعل بانفصال مادته عنه واله سبسانه مبدع الاشباء كاها فاعل عل الإطلاق وعنره عن الانفعال فلا يكون والدا اداذا قضى أنيا ) اراد ايحاده واصل الفضاء اتمسام الثىء قولا او فعلا (فليتما يقول له كن) أى أعدت (نكرن) اى هو يكون أى يحدث بلا مهلة ولا توك، وفيه تقرير لمعى الابداع رايما، إلى حمة علمسة فى نق الولدوهى أن الرلد انما يكون بأطوار ومهلة، وضله تعالى يفنى عن ذلك ، وقراءة نانع وابلههور بالرنم فى فبكون ولابن عام بالنعب حوابا للأمر (وقال الذين لا يعليون) من جهلة المشركين او المنجاعلين من اعل الكتاب استكار أو اتانةلما انهم من الابات ازلا ب كلمنا آم الشرسوله (او تاينا علية) ما اقرحناه على صدقك ولولا إذا دخطت على متقيل كانت تحضيضا وهلى الماضى كانت تويبخا وممناها منا علا (كذا لك)ك قال مولاء (قال الذين ين قبلهيم) من كفار الامم الماضبة لا نبياتهم فالوا ارنا الضجهرة "( يثل قولهم ) من النمنت وطلب الايات (تقشمت تلربهم ) فى الكفروالمنلد : فيه تسلية لنبي صلى اته عليه وحلم (ته بينا الايت لقرم يرينون ) يعطون انها آيات فيزمنون بها غاقراح اية معها تعنت وفيه إشارة إلى أن هولاء ما طلبرعا يقبنا بل طلبوها عرا ومادا ( أنا أرسلتلك) يا عحمد موبدا (بالحق) بالمدى (ييبرآ) من أحاب (لبه بالجنة (وتذيرا) من لم يحب البه بالنار فلا عليك إن أصروا وكابروا (ولا تأل عن أتحاب الححيمر) بننح الناء وجمزم الفعل لنافع نهي لانبجى صلى اله عليه وسلم عن الوال عن حال التكفار تعظيما لعقوبتهم كأنها لفظاعها لا تقدر ان تخبر عنا او لان الامع لا يعبر على استماع خبرها ولنير نافع يضم التاء ورخى آخر الفعل ولا تافية والواو استتنافية أو عاطفة علة على علة أى ار لخاك بشبرا ونذرأ وفير مسنول عن اسماب الجعيم النار أى اتكفار مالهم لم تقمترا - انا عبك ايلام (والن زغى قلن لنهر د رلا انتزى رايه بالته ن ملبرصم اتنف تخ يقتما الاون

Bogga 48