284

============================================================

وده فى فنحاص بن عازوراء عين قالت اليوديا محمد : انرل اه علبك كنابا . فقال نعم. فقال فطاص : والقه ما انزل اله من السماء كنابا قط (قل)لهم (من أزل الكتاب الذى تله يو مربى يورا ومتى لناسه تملرنة) بالناء للحمهور والباء لابن كثي وأبى عمرو فى المواضع اللاثة قرا طبس) أى أوراقا منفرقه تكنبوه فى دظر مقطمة لنتمكنوا من ابداء ما أردثم واخخاء ما أردثم ( تبدوتها) ما تحون إبدابه منها (وتخفون كتيرا) مما فها كنمت محد الزام للهود بما لا يقدرون على اتكاره مدرجما فيه نهابة النم فى جمعل الكلام المتذل على عري بملة على حسب اغراضهم فى أوراق منفرة (وعلتم) أبها البهود فى القرآن (ما لم تعلوا اثم ولا ابلؤلم من النرراة بيانما النبس عليكم والختلفتم فبه وغير ذلكمز العارف والحكم ( قل أقد) أنره ان لم يقولوه لا جراب غيره وفيه تيه على انهم بهنوا بحيق لا بندرون على خالفة عنا الجواب ( تم قرقم يى خوضهم ) لا تبهم فبه (بلسرن ) تهديد ووعبد فلا نخ فيه بأية اليف على الاصح ولما أمره بالجواب فى الرد عليهم يانزال النوراء أجاب ف انزال القرآن بنفسه مندا ن ال ضير ابهع الدال على بعلي المنزل إجلا لا للقرآن قود ( وملنا) القرآن (كتب أزلته مبارك) كثر الفائدة والفع (مصدق الذى يمن يديو) قبله من لكتب (ولثنير) بالمخطاب للمسهور والنية لا بى بكر عن عاصم صطف على منى ما قبله أى أنزلناه هبركه والنصديق والاننار (أم القرى) مك لانها قلة حاتر القرى، وهى مكان أول ييت وخع اللناس ولان الأرض دحيت من تحتها، ولان الناس برجعون اليهاف المواسم ولسظم شأنما بان فيها ييعا قه (ومن حركما) أهل الشرق والغرب من جيع الحوانب إلى انقطاع الارض (والنرين ير منرن يالا يير ة يفى منون يو) بالقرآن، وفيه تعريض لليهود بانمهلم يزمنوا بالآخرة ايمانأ معنبرا (وقم على صلاتهم يما يظون) خصها لانهاها د الهين وعلم الإيمان فمن حاظ هلبها لا يخل ينيرها فى الاظب لانها تنبى عن الفسشاء والمكر ومن ضبعها غهو لغيرها اضيع (ومن) أى لا أسد ( الظلم يمن الترى على اقه گذربا) كالك بن الصبف فى قوله : ما أنزل الله على بشرمن شىء وكمسلمة والآسود العنى ف ادعاء البوة ولم ينا وأو قال أريى إل رلم يوح إلنه شئء) كعداقه بن سعد بن أبى سرح وكان يكب للنبى فنزل أول قو أظح نسمعه إل قوله خلقا آخر فقال و فتبارك الله أمسن الخالقين تقال له النبى صلى الله عليه وسلم آكتبها فكذلك نزلت نشك وقال : لتن كان محمد صادفا : لقد أوحى الى كا أوحى اله فارتد ثم رجمع ال الاسلام واكثر بلاد المغرب فنحت على يدبه فيزمان شمان (ومن قال سأنول يثل ما أنرل الله) كالمتهريين القاتلين لر اشاء لفلنا مثل هذا ونى الجواهر الحان هذه الفاظ عامة فكل من واتح شييأ ما يد خل تحت هذه الالفاظ فهو داخل فى الظلم الذى قو مظمه اة عر وجل اه . وفى لباب التأويل : قال العداء دخل فى حكم عذه الآية كل من اقترى على الله كذبا قى ذلك الزمان وبعده ، لأنه لا بمع تصوص البب عموم الحكم اه (ولوترى) يا محمد (إذ الظا لمون) الذكورون أو جنهم

Bogga 284