275

============================================================

277 د ضازليخج علا تبه ازتة) اس ياكراسم بكدكر م وسم با برسه نكسن 9/ وقسل: ويتشيرهم بأن الله قد أعد لهم وراء هذا الاكرام من وحمته مالقرآبه اعيهم وعبر عن ذلك بالكنب مبالنة ف صدق الوعد، وقيل هذا فى قريم حملوا إلى رسول اف صلى الله عليه وسلم وهالوا أصينا ذتوبا عظاما ، ظم برد عليهم شيتا ، فاتهر فوا قزلت قال ابن العربى : قال طماؤنا كب معناه أوجب رعندى أنه كتب قيفة، قال النبى صلى الله عليه وسلم : ان الله خلق القلم ، فقال له آ كتب ، فكنب ما يكون إلى يوم القبامة اه.

قال الشعرانى : أمع المارنون باقه على انه إذا أوجب على نفسه شبئا لا يدخل تحت حد الواجب على عباده فبه لانه يفعل ما يريد، بخلاف العبد فإنه تحة النححير والتكالبف، فيأيما ذا ترك ما أوجه على تفسه، كالنذر مع الضرة عليه ، عقوبة له ، حيث زاحم الشارع فى الشريع ، وأوجب على نفسه شيتا لم يوجبه اقه عليه اه (أنه) أى الشأن بالفتح لنانع وامن عام وعاسم يدلامن الرحة : والكر للباقين استتاف (من قيل منكم سوها يحهلة) منه بما يتطق به من الضرة فى الدين ، حال أو العنى قاطا مل الجملة، من غير روية، اذ المكيم لا يرتكب شينا الا بسد نأمل ، ونظر في البابة (ثم تاب ين بشيو) بسه ذلك السيل للسوه (واضتخ) بالصارك وليزم على الاييرد (فايته تفرودرميم) فسه من فخ الاود الا نانسا (وكذا لك) كا ينا ما ذكر (تتصل) بين (الآيت) القرآن لظهر المقى فيصل به (ولتتبين) يا محمد (سبيل المجرمين) بتاء الخطاب ونصب اللسبي :م على معنى ولتستوضح ببيلهم يا عدو تعامل كلا بما يلبق به نصلنا ذلك النفصيل ، وقرا ابن كر وابن عام وأبو همرو وحفص عن عاصم بناه التأنبت ورنح سبيل على معنى لتضح حبيلهم ، والباقرن يالياء والرفع على تذكير البيل فانه يذار ويؤنث، ويهود علف تنين على علا مقدرة أى ليظهر الحق ولتتين مبيل الجرمين كما قرنا أولا، وخص سبيل المجرمين ونهم القبن اثاروا ما تقعم من الاقرال وهو ام فى هنا الموضع لانما اية ووعليهم، وابضا شبين سبيلهم يتضين سيل الامنين (قل اق نييت ) باعلة لبقل والنقل (اذ اعد الذرين ندهوذ) تبدون (ين دوني أقر) أوما تسعونه آلة (قل لا اتبع افواي كم ) في عبايتهاء تاكيد لقطح اطاعهم وراشارة الي موبيب الني وطلة الامتاع وهو أله اباع للأهراء ( قد ضل انام إن اتيعها، تعريض بأنهم ميوا (وما أتا من التهتدين) لت إذا سدود أفى ومرنهم تعريض ايضا (قل ان على ينت يان (من رد) تنبيه على مايهب اتباعه بعدما بينما لايهور انباعه، والبينة وليل مين للمطلوب قلى وعقلى (و) قد (كذتم يه) برب او يالبينة لانها ف منى الدليل (ما يعخرى ما تستسيلرد يه) من العذاب بقولكم وظنطر علينا ججارة من السماء أو آتا بعناب البم وقولكم همتى هذا الوعد (ان السكر) ف ذلك وغيره (إلاف يقص العق) بالصاد المهسلة لنافع وابن كثير وهاسم اى يبعه او يقوله م ولباقين بالضاد السحمة اى يقضى القضاء الحن (وهو خير القا صلين) الحاكبر (ثل لو ان ذى ما تستعجلود به ) من لذاب اى

Bogga 275