264

============================================================

1

نتئن لكم) فيه الفات عن الفبة إيقاظا لهم عن نة النظة ( وأريلنا السماء ) المطر او الحاب او المظلة ، أى عقيقة السماء . فإن مبدا المطر منها (علبيهم مدرارا ) متابعا ، جمه مدلريد ، من الدزة، وهى سبلان اللبن ( وجملنا الأنهار تحرى يمن تحنيم) تحت مساكنهم ، والمراد كثرة البساتين ضاشوا فى الخمب ين الانمار والمار ( ناملا كمناهم ذنوبم) فلم كغن عنهم تلك الاسباب والقوى ( وأتشأنا من يعدهم قرتا أحرين) يعمرون الارض وبكونها، ضعن قادرون على أن نفعل بكم مافعطلنا بأولثك، وربما كان بفناء الاشياخ وبقاء الأطغال . قال فى لباب التأويل : وفى هذه الآبة مايوحب الاعنبار والموعلة بحال من مضى من الامم السالفة، فانهم مع ما كاتوا عليه من القوة وحمة الرزق وكثرة الاتباع أهاكناهم لما ظلذوا ، فكبف حال من هو أضعف منهم ، فيجب الاقباء من توم الغفلة ورقدة الجهمالة .اه.( وكو زرلنا طيك بكتابا ) وحبا سملريا مكوبا (فى يرطالس ) ما يكتب فبسه من دق او محيقة قلمسوهآ بايييما الجغ من عابنوه . لاندانى للشك ،وذكر الد لدنع التجوذ، اذ يتجوز بالالمس عن للفحص نحوه وانا لمنا السماء ه . نحو ابصرته بعبنى . وسمه بأذق (لقال الذين گقفروا الذ)ما اهلذا الا يخر مبين) صادا . وآثر المظمر ليدد على ان ذلك القول تائن عن كفرم كما قارا ن اتشفلق القمر. فلا ينمع معهم شىء (وفارا لولا أنرن تخبو) على عحد (ملك) يشهد له بالرساة ( ولو أزرلنا مذكما ) كا القرحوه . قلم يزمنوا (لقعينى الأر) بلاكهم ( ثم لا يتقروذ) لا بمهلون لثوبة او معذرة كماده الله فيمن قبلهم ، من إعلا كهم عل وجود مقترحهم إذا لم يزمخوا ، او معنى لقضى الامر: لماترا من هول رؤبة الملك وعظم خلفته ووجه الاول صاحب غاية الامان ، والثانى صامب الجواءر الحان ه وتر حملناه ) اى المنزل عليهم ( تلكا لعلناء ) اى الملك (وجلا) على صررته لبمكنوا مي رويته ، إذ لاقوة للبشر على رؤية الملك وهذا جواب ثان (ق) لو انرلناه وجعلتاه وجلا ( للبسنا علبيهم) لخللنا وشبهنا عليهم (ما يلبسون ) على انفسمم بأن يقولوا ماعذا إلا بثر متلكم، والعبدة ف تصديقي الرصول المصجرة، وهلؤلاء لا يزمضون بها ، فلا فاتآدة فيما سالوه (ولقد.

اتجرتة يرسل يمن قبلك ) تسلبة لانب صلى اته عليه وسلم (تساق بالنين تحيروا متهم ما كانوا به يستمز دون) وهر العقاب . فكنا بحيق بمن استهرا بك ن تقرية للنبى بوعيد مكذيه والمستهزين به (قل) 4م ( بيروا فى الأرض ثم انظر واكنف كان عاية الشكذيين ) من ملاكهم بالعذاب : لا تصر ادراكهم عن الدلائل العقلية، أرهم بالنظر فى الآمرر الحبة، لا سيما البصر، فإن مذركه أجلى من كلى بديى، وقال هنا "ثم* وق آية اغرى * فاتظروا لأن السير هنا مقصود بذاته للتحارة وغيرها وهناك للظر نقط ، إذ دل الفاء على سبية الأول للشان (قل لمن ما فى السكوات والأرضه ) امال نكب (فل يثه) (و مر ضى ل بشرون عل اكا:، لا لا بكنه ان بدكروا ضما

Bogga 264