251

============================================================

19

الدقيق أو الخبر أهز أه عدنا، أو اعلى القيمة لم يجر مخلافا لابى حيفة (او تحرير) عقى (رقبة ) مؤمنة كما فى كفارة القتل والظهار حملا للطلق على المقيد، خلافا لا بى حنيفة سليمة من العيوب ضلافا للظاهرية.

ولا يجوز عثق المرتد اجماعا وأجرا المكاتب عند أبى حتبقة خلاقا لغيره ، والحانث خير فى الثلات، والاطعام افضل فى مذهب مالك . وقال غيره : العتق أنضل ، ثم الكوة ، ثم الإطعام . ولكن بدأاة بالإطعام لانه اعم وجردأ، والمقصرد منه للثنيه على أنه سبحانه براعى التغفيف والنسمبل ف النكاليف (قسن لم يحيد) والحداءا ذكر (ضبام تلاتو أيام) كعلرة ولا يشترطد التايع خلافا لابي حنبفة لكن يسجب (ذالك) المذكرر (افارة أيتا ييم إنا علقتم) وحنتم (وآحنطاوا ايمانكم) ان تسكثوها ما لم تسكن على فعل يت أو إصلاح ين الناس ، كما فى ورة البقرة وان تبنذلوما فى كا امي، وان لا تكفروها إنا عتتم ( كذلك) كا ين لكم ما ذكر (بين أظه تكم" ايلتيه تلكم فكرون) على ذلك . فإن مثل هذا التيين يسمل لكم المخرج منه ولما نزل * لا تحزموا طيات ما أعل اغه لكم ، والمخرما يتطاب - بين القه عدم دخولها فى الحلالات بقوله (ينالما الذين ، اموا إنما الغمر) المكر الذى يحام العقل (والسير) القمار وتفدما ف البغرة (والأنصاب) الحجارة الى تنعبها الكفار للمادة ويذبحون عندها (والارلام ) القداح الى بتغادلون بها . او يتقسمون بها الحزود (ريمش) نعبيث منقذر أفرد وان كان خبرأ عن افباء لكونه فى الأصل مصدرا (من تقمل للبطان ) بتزينه بيان بماسته . وهو عام ف كلها (تا تمتتبوه) أى الرج المعبربه عن هذه الاشياء أن تضلوه (لمأتم تفلسمرن) تو اون الفلاح ، واعلم أن الله اكه نحريم الخروالمير فى هذه الآبة بامور : أن متر الجلة يانما، وقرنما بالامنام والازلام اللذين صا من املرات أهل الأرثان، وسماها رجا ، وجلهما مز مل السيطان . رار باحتابهما وجمط يبا برجي به الفلاح ، ثم قردما فجما من اللقاسه الدبوية والدبنية للقنضية لعر بم قال (الما يريد لا طان ان يرقع يكم الفداوة والبفحاء فى الغمر والنبنسر) اذا أتيتموهما لما يحصل فيما من الشر والفتن. أفروهما بالذكر تبيها على أنهما المفصود باليان، إذ الكلام مع المؤمين وهم لا ينماطون الانصاب والازلام، فذكرهما أولا للدلالة على أن الخر ولليسر مثلهما فى الشر ، لقوله عليه السلام : وشارب الخر كمايد الوثن * وشارب الخرتويل عقله ، فيتكلم بالضش وربما أفضى إلى المقاتلة فيبب العداوة والبغضاء والميسر يسبب أن يقمر الرجل على أعله وماله : فيقعد حزينا سليا ينظر الى ماله فى يد غيره، فيورث العداوة والبنضاء، هقه من مفاسدها فى الدنيا، واقلر ال مغاسدها فى الدين بقوه (ريصيلم) بالاشتغال بهما (عن ذكر انه) الذى بحى به القلوب (وعز الصلاة) للى مى نعماد الدين ، خصهما بالذكر تمظيا لها ( تحل أثم متون) ابلغ من اتهوا : 1 9ن قنال ابا نامبا منخ س الاوسا ارعع لاماة . كاء 6ل: ب قل عبع باهمابس الانه،

Bogga 251