240

============================================================

41

مك فى التصاص والهية (والأنف) تحدع (بالأن والأذن) بسكون الاال لنانع، قطع ( بالأيذ والسني) تقلع ( بالن) وفى الزالدة المكومة ، وترا الكسان نقط بالرفع فى الآريعة : الين فا بسبها (والكروح) بالصب لنانع وعاصم وحرة * وبالرقع لبا قين (يسام) أى فات تصاص يقتص فيما، وكنا بان الاصناء إفا أمكن، كاليد، والرحل ، والذكر، ونحو ذلاك، ومالا يمكن لخوف لخلف او عم تحقيق الماواة نفيه الحكرمة، وهنا الحكم دان كب طلهم هو مفرر ل شرا . وكل هنا ف الصد.

وأما فى الخطا قالدية فى مال الجاى ، إن كانت أقل من ثك الكامه ، وإلا ضل الماظ ، وعلها كتب الفقه (قمن تصدق) من للتقين (بميه بالفصاص بأن مخا عه ، سمى صه ترغيا نيه (فهو)م أى التصدق بمعنى الهو (كفلرة له) لذنوبه ييظم اله به اجره ، قال علبه السلام و مامن رجل بصاب بتيء ل جده.

فصدق به ، الارفح اقه ل به درجة وحط عنه به خطية رواه الترمذى . وعن انس : "ما رأيت رسول الله صل اقه عليه وسلم رفع إليه شىء فيه فحامن إلا أمر فيه بالعفر اغرج أبو داود والنسانآى.

أو الضمير الهارح الحان، أى لا بوراتذ به فى الآخرة ، ولا يخنى بعده، أو المعنى من كى وجهل امره.

فاعترف بذلك ومكن من نفه ، فذلك الفيل كفارة لذنيه تبيرا عن الاعراف بالتصدق (وتز كم يخلم با أزل آله) ف التصاص وغره (نأو للثيك ثم لظا لسون ) املون ف الظلم ( وتببن)م، أى أتنلهم (على آتاريفم) اى البين الذين اسلوا، او مفعول تقينا الاول مخوف لدلاة الهار والجرور عليه. والثاني (يييسى ابن مرتم) يقال تقبت زيدا بعسرر (معدقا لما ين يدبوي) فبه (ين النوراة وآتبناء الأهبل) ليومترابه (يه مدى ) من الضلا (وور) يان لا جكام واهة في مويع الحق، (رمعديا) سال (يا ين بد بوين التوراو) لما بها من الامكام (ومدى وسوطة للتغييد) .

وتلنا (وليعلم اعل الانيل بنا أرل أله ييو) من الاحكام، وفرا حوة بكر اللام ونعب بمكم طف يل سيمود آيته، أى لبومتوا وليصكم ، على ان الام لام ك (ومن لم يمكم بنا انزذ آله له تية م لفا يسنود) هن حكه أو هن الإيمان ، إن كان مترينا به ، والاية تدل على أن الاحيل معنعل على الامكلم، وان الهودية منسوتة يست عبسى وأنه كان تقلا بالشرع (وأنرن إلبات فيتلب) الترآن (بالق) تطق بانزيا اى بسبب إلبك الخ، وبان للصواب من الحطا ل(سمنه ا نما يمن بهير ين لكتابه) لكتب قال قى الاول للنهدي وف هاق الينب (وحنينا) شاسا (قليه قمنكا بينم بنا أزل أله) اليك (ولا تبع اهراء لم تنا مده لك ين للحق) الانحراف نه إلى ما ينونه ، نعن صة (" لا تبع * لتضمنه مني الانحراف ، أو حال من قاط، أى لا عبع أمراءم ما لا صا ملك (لتل سلنا منكم ) أبها الامم (يرعة) شريعة وهى للطريق إلى الماء، شبه بما الدبن لانه طريق إليما مرسبب المحياة الابدية (رمنابما ) طريقأ والحان نج اذا وضح (ولو شاء الله تسسلكم اثة واحة) على ثريعة

Bogga 240