214

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

1 ان تعدتم سهم ( يثلهم) ق الإثم ، لا فى جبع الصفات: إن لم ترضرا به . لا تكم كادر ون على الإعراض والانكار أو مثلهم ف الكقران وضبم * لأن الرضى بالكتقر كفر ، والرضا بالثيء استمانه . قال فى لباب التأويل : دخل فى الاية كل محث ف الدبن؛ ومن رضى بمكر أو خالط أطله، كان بمزكم فى الاثم، وان لم ياشره . وقال فى الجواهر : ف الآية دلبل فوي على وجوب تحمنب أهل البدع والمعاصى وأن لا بها لسواء اه. وه اذأه ملغلة لوقوهها ين الاسم والخبر، ولنا لم يذكر بعدعا للفعل وافراد مشهم لا ته كالمدر ار لاسنخاء بالاماقة إلى ابهع ، وترين بالفنح على لبناء لاضافه الى منى (إن الله تمايع النا ييقين والكا فين فى حهم بميعا) كا احنمعرا ق الدنبا على الكفر والاستراء (الزون) بهد من النين فبه منصوب او مر نوج او هرور سفة البانقين (يرتهون ) ييطر ين (يكم ) الهاران قع عيكم ( فان كان لكم قع) طفر وغيمة (من أفو لالوا ) لكم وألم تكن مصكم) ف الهبن والجهاد مظامرين لكم فأصلوتا سهينا من النبية، كا شلر كنا كم فالقنال (وإن كان لكا فرين تصيب) من لظفر عليكم ( قالرا) لم (الم تستر ذ عليكم) نتلبكم حين كان الظفر للسلين، وكنا فاءرين ملى فلكم وأسركم، ودا بقيا عليكم (و) الم ( نسمكم من لسو منين) ان باطفروا بكم بتغذيلهم ومراسلتم باخباره لنا عليكم المنة فأشركونا فيما أسبم * وانما حمى ظفر الملين فتحا لعظيم شانه بفتح أبواب السماء له، حتى ينزل النصر عليهم وسمى ما للكا فرين نصيأ لتحقيره وقصره على الدنيا وكونه احرابهما ولم يقل استحوذ تنبيها على أصله المرفرض وهر بباصى، وعن أبى ديد فياس مطرد ، بقال استجاب واستموب ذكره في غاية الامبان (فان يمكم ببنكم ) وينم (يرم القبانة) بان يدظكم المحة ويدظلهم لر (ولن بحمل آلله للكا فرين على الوينيين سييلا) فى الاخرة بالتويخ وغيره ، ولا فى الهنبا بالحة او اسقصال دولة المسلين ، قال ابن العربى: إلا أن ينواصوا بالباطل ولايلناموأ عن المكر، وبتباصوا عن التوية فيكون تسلط العدو من قبلهم ، أو لن يحسل الله للكافرين على اللإمضين سبيلا فى للشرع . فإن وجد فعل خلاف الشرع. واحج به الطماء على ان الكافر لا يملك العبد المسلم او لايرت اللم ، ولا يقتل المسلم بالذي ( إن المتا فيقين ينماو عون الله وهو مادلحهم )و تقتم فى البقرة (وإذا قايرا الى الصلاء) مع المومنين ( قاموا كالى ) مشاقلبن : قرا الكاق بفتح الكاف . وف الصحيين : اتقل الصلاة على النافقين صلاة الهشاء وصلاة القجر ، وسبب كلهم عدم رجله الثواب لا يصلون الاخوفا من الناس ( يراهون اناس) بصلاتهم ايقولرا انهم مومنود (ولا يذكر وذ الله) لا يصلرن (إلا قللا) ريلة حيث يرالم الناس ولا بذكردن الله فى صلاتهم الا بالتكير والتسليم وفى الصحيح لك صلاة المنافقين يملس أسدهم حق اذا اصفرت الشمس وكانت بين قرنى الثيطان قام ينقر أربما لا يذكر اقه فيها إلا قلبلا، قال ابن العربى : وقدبين الله صلاة المؤمنين يقوله الذين هم ف صلاتهم خاشمون ومن خلع خخع، ولم ينقر صلان

Bogga 214