200

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

ة الاء لر ايتهم كر الة الحارت بن ريد. وقل: للن لى ف بل للسلب وقريه ميزية ه هة بت المال والكفارة. ذكره ابن عطبة فى تفسيره (وان كان) للقول (ين قوم ينكم وبنم ييقلق) *د، كأهل اللمة وقاب مالك : يعنى وهو مومن حلا له على ما قبل . وقال الشانعى : هو الكافر له ولقومه الهد (قيية ملمة إل أقعله) وهى نصف دية الملم خد مالك واحد، لحديث أبى داود عنه عليه السلام ددية المماقد فصف دية الحز وحديث النسانى ولاهل النمنفصف عقل المسلمين وهم الهود والتصارى .

وقال أبر حنبفة : مثل دية المسلم. وقهال الشانى : ثلك دية المسلم أن فل كتايا ، ونمس اللى ان كان مرسيا ثماتمالة درهم (وتحرير رتبة ملينة) على قال، وان قل كافر ذتي مؤمنا خطا ضليه الدية اعلا: قال ملك: مو النعف ألظر الاحكام لا بن العرب . واتى كل عل نصفه (فسن لم يجد) ارقة بان فقدما وما بحملها به (تيبام شمرين متا يصيمن) عليه كفارة ولا يققل الى الإطعام اذلم يذكره الله منا (توية) نحب على المفعول له ، أى شرع ذلك توية، من تلب الله هليه : قبل توبته ، أو على الصدر: اى تاب بعليكم نوبةه أو حال بهذل مضلف اى ضليه ميام شمرين ذاتوبة (من اظي) منها (وتان آظه عليما) يأحرال عباده (مكبياه فى شرع الاكام على الوجه الذكور ، لم يوجب القصاص على المجانى مطا ولم يهمل شان المقول راجا يوشرع الدية والتحرير رهاية لحن اه وحقى عباده لارمن بتل يوتا متسدا) لعل ابانه (تحراوه حمن تايها يها وفحب اظ عليه ولمنه واع له عطابا عليما) ف النار ، وهذا موقل بان هذا جراؤه أن جوزى، أو بمن يشط : اذ روى أن الآية ترلك فى يقيس ابن ضبابة حين وجد أهله مفتولا ف نى النبار ولم يدر اله فالرمهم النبى صلى اضه عليه وسلم بالدية فاصليا مقبس ثم ققل ب* رهملا مؤمنا وارتذ ولحق بالكفلر ، واستثناه للنبي صلى الفه طيه وسلم يرم فتح مكهمن أثن من اعلها، نقتل وهو مشلق بأستار الكمة ، لقوله * وينفر مادون ذلك" جمما ين الادلة ، وعن اين عباس أنها على ظاهرها وأنها تالخة لنبرها من آيات المنفرة . وينت آية البقرة أن قاتل السد يختل به وأن علبه الهديغ يإن عنى هنه ، وسبق قوها ، ولا كفارة فيه عند مالك وابى حنبفة ، خلافا لحاضص (ينلما التويد، اموا إذا عريم ) سافرهم فى الجهاد (ق سيلر آفي تشيتولم ولهرة والكساق بالالثة ف الموضمين : اى بالتيا فى الكحف والاحباط حنى لاتواف مزم كقتل من ترونه فى دار الحرب اذربما كان سدا (ولا تترنرا يين القى الكم لملم) الام لليغ وه من ، سوموه او موصرة، و* الق" يمنى يلق، ووللسلم ، بلا الف لنانع وابن عام وجرة : الانقباد والطاعة بكلمة الثهادة الى مى مناط حقن الدم وبايف للباقين بمعناه ، أو هو التحبة : أى من حياكم بتحية الاسلام اى هى امارة على اسلام (تست مومنا) وانما قلت هذا تقية لنفك ومالك فتقتلوه . روى البغلرى عن ابن عاس : كاذ رحل ن خين له لت الندرون قل للام عبم ضور. وانوافته تر رد فضلان: ل

Bogga 200