============================================================
19
يتقرفون إل ما ييه فإذا جدهم نبر فنح ضعفره وخيوا شانه واذاهوا ذلك التحقير ، "اذا سمتوا خر خوف أو مصببة مخظموه واذاهوا ذلك والباء زاحة، أو خن اذاع معنى تحدث ، والآية علف على ويقولون طاعة وقوله * أفلا ينديردن ... الآية اعراض لسذير اضمار ما يخالف الظاهر والنييه أن فى تدبره ما يرجمب طاعة النزل عليه ، وفى الصحيح : أن عر بن الخطاب مد ال المسهد فوجد قرما يقولون : طلق رسول الله نسامه . قال : خلت يا رصول الله أطلقت نساك ، فقال : لا ، قال فقمت على باب المسحد فقلت : الا ان رسول الله لم يطلق نسامه ، فأنزل اله وإذا حمدم أر. الآبة، ، : وانا الذى أستفطه . اه. قال القسطلانى : ظامر اقوال القرين أن سبب نزول الآية الإخبار من الرايا والبسوث بالامن والجوف، وهر خلاف ما في حديث ملم . اه. (ولزرقوه) أى الجبر (إلى الزسولر دالى أولى الاتر ينم ) سن اكار الصحاية اى لر يكنوا عه حنى ببروا به (لكته ) على اى وجه بذكره أو هل هر بما بناع أو لا ( الدرين يتتبطوته) يطابون عله وهم الذيعون ( منهم) من الرسول وأولى الامروهم النين يتنبطونه بأفكارهم الثافبة، وأصل الاستفاط اخراج انبط وهو الماء يخرج انكار على من ينبادر ال اخلر الامود فبل تحققها وقد لا تصح، فى الحديث وكنى بلمرء انما ان بحدت كلي ماجح، دواء ملم (ولولا تخل اقو مليلم) بالاسلام (ورحته) لكم بالفرآن (لاثبتم الشيكن) فبما يأمركم به من للفواحش (الا قليلا) منكم ونقه الله بعلم من لدنه فبل القرآن والاسلام كريد بن عمروبن فيل موحد الملطية، أو المعنى: لاتبعتم الشيطان بالاصفاء إل المشطين فى نرك القتال ، الا قليلا: ه الرسول وأولو الامر. قال فى غاية الآماتى وهذا أنب بالمقام . وقيل: الامتثناء من فاعلء اقاعواء أي أفاعرا به الا قلبلا منهم ، وما ينما اعتراض. روى عن ابن يجدي (تقايل) يا هد (فى سببله اقو) لإعلاء دينه ونصر المستضمفين، ثبطوا أو زكوا (لا تكك الا تفك) أى الا تحل نفسك فلا يضرك مخالفتهم وتقاعدهم فتقتم إلى الحهاد وإن لم يا عدك اسد فإن ان تامرك لا الحمنود. والآية نزلى فى تحة بدر اللصغرى فى لقاء أبى سفيان المتقدعة ف آل عران ، نقال علبه لللام: والذى نفى يده لأغر جن ولو وحدى. قال العلاء : هذا الخطاب للنبى ولكل واح من الامة بالاقداء فه هاصة نفسه وقد خرج علبه السلام للتاء أبي صفيان وما سه إلا ون . وقد اتتدى به أبر بكر اصديق فى قتال أهل الرفة فقال : لاخرجن الم ولو وحدى ولو هالفتن بمنى لجاصتهم بشمالى قل هدالرحمن التعالى . وللا ينبغى لكل مومن أن يعزم على الحهاد ولو وحده اه . وقرينء لا تكلفة بالحزم، و، لا نكلف. بالنون وكسر الام منئا للفاعلى : اى لا تكلف اسدا الا تفبه (وحرض للتؤميين) رغيهم فى الفتال بذكر الثواب والعقاب ولل تطلب تضفهم (عتى أقه أن بكف بأس) حرب
Bogga 195