============================================================
~~وونصرتاء من الفوم * ويحور تعلقه بما بعده : أى من اللين هادوا قوم (تحرقون) ينيرون (التام) الذى انول القه فى التوراة ( عن موايضيه ) الى وضع طيا بنغي اللفلا وقد ضلوا نك فى الأقل، أوبتغير الثأريل بما هنهوله وقد ضلوا عنا فى الاكثر والي فعب الطبرى ، وهذا كله في التوراة هلى قول الحهور وقالت يللخة : هو كلم لقرآن والنبى صلى اه عليه وسلم بالأويل ل(وقرولرن) هب إنا أسرهم بثيء (تيتنا) قولك (وتصبتا) امرك كفرا وطنبانا (راتمع فته مستعم) حال بمن الفطاء عليه بالصمم او الموت أو انت غير مسح جوابا ترضاه، وله وجه مدح برزى به أى غد مع مكروها من قولم : أسمه فلان : اذا مبه قالوه نفافا (و) بقولون له (رايخا) خي قهم كلامك رهى كلة سب عدهم وقد نهى عن خطاه بها (ليا) خلا وتحريغا مفعول له أو حاد وبالنييم) لصرد لكلام الى مايعبه للب بصمون ما بظهر الفماء والتوقير الى ما يضمرون من الب والسخير نفانا (وكتنا فى الدينر) استواء به وهريه يقصدون السب ويظهرون أنهم أرادوا الهعاء بمضى الرطاية . * ابن علية فى تفسيمره: وهنا الى بالان الى خلاف مافى القلب موجود ال الآن ف نى إسرايل (ولرانهم تلرا تبينا واطتا) بدل درعصينا ، (وأمح ) نقط ( وأنظر تا) انظر الينا بدل ورامنا، (لكان خما تهم)مهو0 (واقوم) اعدلمته ، وانا وجب حفف للفعل أى : نبع بعده لو، لله ان، عليه ووقوعه موضه (وليكن لتنم أق) طردم وابسدم عن مداه ورتهر بگفر بما لاسله (للا مزينون الا قلبلة) منهم كمبد اقه ين سلام واصابه او إلا (يمانا ليلا لا يعتبر به وهو الإيمان يعض والكفر يعض، او الايمان بالان سون لقلب (بنايما الذين ثونوا انكحب، اينوا يسا تزراتا) من الفرآن (مصنالما تسكم) من انوراة (يمن تبلي أن تطي وحوما ) نمعو آثارها ونريل ماسنها من العيون والانوف والحرامب (تردما على أد كر مل فنصى على ميتة الاتخلد، أو تتكما الى وواثها ى الهنيا أو فى الآخرة أو نسلب وجامتها ونكوها الصغار بالاحلاه ، ويقرب منه قول من قال إن المراد بالرحوه الروساء، أو من قبل أن نعسى الابصلر من الاصتبار وقصم الاسماع عن الإصغاء إلى الحق بالطبع ونرقها من العداية ال الضلاة، وأصل الطمس: ازالة الاطام والآثار، يقال: ليل طحلمس وطريق طلم: يتمدى ويلزم،ل وقه يطلق على معنى الطص أى لوالة الصورة وعلى مطلق التفير والفاء للبية أو لهغيب بالتوعد بالطمر وتصكيس الحال (أو تلمنم ) على لسانك اى نمسغهم قردة (گما كشا أتلب لاسبتي) منهم على لسان داود بأن مختاعم قردة وخنازير وللضمير لاصحاب الوجوه أو لذين على طرق الالنفات او لو حره ان أريد به الوجماء (وكان أمر الو) تضاؤه (مفمولام نافذا كاما فبقع ما وعدثم به لاعالة أن لم عمنوا، رهذا وعيد مشوقع فى ينى اسرابل سيقع، وقيل كان مشررطا بسدم ايمان جهم فلا أسلم بضهم رق كداة ابن ملام لما سمع الآية أسطلم مكانه، ولما تقم حراتم الهود والمشركين رغثب ف الابمان خال (إذ اله
Bogga 184