============================================================
1
عم ار قالع المبث باليسم ع المة الملاة، وما يان لا ينبه الا مواز اليم مدصم الماء قاهم (دان كمشم مرقي) مرضا يضره للناء بأن هال النلف بسبه وكنا ان هالل للرض أو ريادته بيه عنده المالكة غلا فالهاضية فيهسا لان ذلك مطنون ( أو علئ سقر) أى مافرين واتم جمب او عدتون ولم تميوا ماء ( أو مله احة منكم ين النائط) كاية من الحيث الخلرج من السبيلين المناد لهمرى عاعة المرب يقضاء الحاجة ليه وهو المكان التغقض ( أو لا مثم انساء) بألف للجهور وبدون لهرة والكانى وهما بمعنى من اللس وهر الحس باليد وكذا ياق الشرة إن تصد النه أو وجدها، وينقض الوضوه مطلقا عند الهاضى ولا ينقض هند ابى حنيفة مطلقا . ومن ابن عباس : اللمس منا حر الجاع ، ويتقض بمس الذكر وان بلا للة على الشهور وقاقا لشافص ولا ينقض عد أبى حفة مطلقا، ومي الهبر لا ينقس علافالا نمى، وكلا مس ذكر العبى واللبية، وفى مي الراة فرجها لنقض سطلقا هما فشاضى وصمه سلالتا وياتا لا بي حيفة، أو ان الطفت والا نلا ( تلم تمحشوا مه) تطمرون به لحلاة بعد طلبه طلبا لابشق عليه عخد المالكية ومطلقا عند للصاضية . ولا بلارمه الطلب عتد الحتفية وهو رابح ال ماعا المرضى لان الآية فيها تقيم ، وهو أن المترخص بالنيسم إما عدث أو جنب وسيه اما مرض أو سفر غالبا ، والجنب لما بق ذكره اقتصر على يان حاله، والحيث لما لم بمرله ذكر ةكر ابابه واستنى عن تنصيل أحواله بتفصيل حال الجمنب ويان لنفر بحملا، وكأه قيل: وإن كتم متبا او مرضى أو على سفر او عدثين بالهىء من الغائط او لاستم النساء ظم توا ماء (تيبشموا) اصدوا بعد وخول الرقت ( صيد الأرض على أى حال كان من ومل أو جر أومدر أو تراب، وتحيصه بالتراب مقط مذهب الشافعية ولابة عندهم أن يطق شىء من التراب بالدين (طيا) أبى طامرا وضسره الشانعة بم شبنا كقوله وواله الطب" قاضربرا ب* عربين (تامسوا يوحر مكم وأيديخم) تعليم لكينبة اليمم ولم ييمر غاية الجح لاته مين ف الرضوء بقوله " ال الراني * وبغعل النب صل اه علبه وسلم ( إن آقه كان مخرا تخررا ) ولذا رخص لكم ونخف طبعم ( أتم تر) بينك او بقلك وال المرن أوتوا نييةم حنك (س فكشب) اثرراة وم هبود، مذى "راى، يال فضيته بن اتبى (يقترون العللة) بالدى مح ذلك العلم يانكار نبوة محمد واخذ الرشا وتحريف الشوراة ( وبريدون ان تينوا السيد) البالحن كووا يثلهم (وآله اعلم باتتا يكم) مضكم وه انبركم بسداوة تمزلاء قمسضروهم (وكقى باقو وليا) ماظا نكم لا توالرهم ( وگفى باغه تصيرا) مانعأ من كيدهم فوكلرا
عليه واكتفوا به عن غيره ، وللباء فى الموضمين صلة كوكد الإساد لأن حروف الهر لايمال سيان الافعال ال الاسماء (من اللوين هادوا) يان لذين أوتوا نصيا فإنه يحتعلهم وغيرهم ، وما ينهما
Bogga 183