180

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

141 الف ويرمق الله بينتهما) ين اروحين يابقاع الالفة ينهما. وقيل الضمير للحكين: أى بين كلتيما فيسل الغرض، وقيل العميران للزوجمين ، اى أن ثابا عن الضرار يدل الله البغض بالمحجبة والشقاق بلوقاق ( ان آله تمان عليا) بالظواهر (نحيير آ) باليواطن ، فيعلم كيفه يرفع الشقاق ويوقع الوقاق . ويه نحذير الحكين هن السعى بالفساد، كما أن الأول ترغيا فى الإملاح . ولما استوف اله تعالى علة من الامكام عاد إلى اوحيد الذى هر ملاك الامر نغال (وآهدوا أل) وخدوه ( ولا ثثركوا به شبتا ) نعب على المصدر أى شيا من الاشراك خضئا او جلئا، أو على المفعل به اى شيحأ يا صنما أو غيره (و) احسنوا (بالآوالدبن احانا ) برا فى الاقرال والاعال مع لين جانب (وبذيى القريئ) القرابة فى النب من قبل الاب والام فالامان إله صدة وصلة رحم ( والتا والكين والعار فى التربيه) فى الجوار او النب أو الدين وفى البظارى عن عائشة : سالت رسول اله صل الله علبه وسلم وللع : ان لى هارين فالى أيهما أعدى فقال : " إل اقربهما بابا (والهاد الحني) البعيد عنك ف الجوار أو النب ، فأبعده من ينكما أربعون دارأ . قاله الزهرى . وحق كل هلر الاكرام وكف الاضى . وفى الخارى وملم عن النبى صلى اله عليه وصلم "ما زال ججريل يرصيى بالجسار متى ظنفى آنه سيوزته * وفى الحديث أيضا "خير الحيران خيرهم لهاره ( والصاحب بالحنب) الرفيق فى كل أسر حنه كتعطم وتصرف ومناعة وسفر فإنه تحيبك وحتصل بمتبك، وقيل الراة (وآبن الييلو) وهو الضف ينذل يك يوما ولية وما وراء ذلك نصدة ولا يحل له الثراء حتى يحرجك (وما مدكت أيمانكم) من الأرقاه بالرقق والمفر واطامهم ما طعم والباجم تما لب قال عله السلام فى مرض موثه "الصلاة الصلاة وما ملكت ايمانكم ، فمل بكررها ( ان أقه لا يحيبه من كان خخالا) منكبرا بأف عن اقاربه وجيرانه وامحابه ولا يلتفت اليم ، يغال : هال الرجل واخنال: تكبر وأعجب بنفه (فخررا) على الناس بحطام الدنيا، ونص هذين الوصفين لنعهميا امثال ما تقتم من الاحان الى من ذكر ( الذين يتلوذ) بما منعوا ما وجمب عليهم ( ويامرون الثاس ) أى الذين يطنون أنهم يطبعونهم يا لخله) بضم الباء وسكون الخاء للسمهور ولحزة والكآن بفتحهما لضان ( وبكتمون ما واتنهم أله يمن نضلي) من العلم والغنى بالنفاقر لالناس : لب عدنا، ليس ممناا وهو حرام لقوله تعالى *وأما بنعمة ربك لحدت وهم اليوه وكل من اتصف بذلك ، والموصول بدل من قوله * من كان ، أو نصب أو رفى على التم ، أو مبتدأ خبره عذوف أو لهم وهيد شديد دل عليه قوله ( واعتدتا يلتكنفيرين ) بذلك وبغيره (عذابا مبهنا) ذا امانة ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر اشطارا يان من هذا شأنه نهو كافر بنعمة الله متحق ان يهان كا أهان النعمة بالبغل والإشفاء . وف الحديث إياكم والشح فإنه أهلك من قلكم * وفى الترمذى : * خصلتان لا يمنمعان فى الؤمن : البقل وسوه الخلق (والنديين) عطف على والذين قبله (ينيقرن

Bogga 180