179

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

دلا الاصتاء اريسبة إن لم يرمن بالهران بثرط اذ ظثم اقادنه، فإن فككم لم بهر واعرى اذ ] تحفقتم ممها . قال ابن المرب فى أسكامه : فشر النبي صلى افه علبه وسلم الضرب بقوله : "ضربا غير مبرح * يعنى لا يظهر له أثر على ابعن قال فإن اتين فلهن ررفهن وكسوتهن المعروف، وفيه دليل على أن الناشوة لا نفقة لها ولا كسوة . اه. قال عبد للبافى : ومثل المبرح اللكرة . ولناشزة : هى الخارجة عن الطلعة بمنع الوطه أو الاستمتاع أو بالخروج بلا اتن ، والامر ف الضرب للإباعة ولكن من النلس من لا يفيه إلا الادب نله أن يزدب بشرطه ولرك انضل وفى الحمران كفاية والاة مرتبة اقان التشكنم ) فى إسى تلك الاحرال (للا تخوا لين سيير بالويخ يوالإيناء واسسوا ما كان منهمن كأن لم يكن : بان للاب من الذنب كن لا ذنب له . (ان آظ كان ليا) عليكم ومع ذلك بعفو عن سيناتكم (كبيرا) ظصقروه ان يعايكم إن ظلتموهن ، وافا ثبت أن الزوج هو الفنى بخرها وحمره الحاكم بما يكفه، وان اتعى كل من الزوحن ضرر صلحبه ولم ييته اسكهما الخاكم ين قوم صالحين ان لم يكرنا ينهم وكافهم تفقد امرها واستعلامه ، وان اشكل الامر بث حكين كا قال تعال (وان ينختم) طتم أيها الحكام والولاة ( يقاق ) تلاف (يينيسا) بين الزوجين ، والإضاة هاز ضبها بالمضول به اتسلما فى قظرى كسارق اللة ، أو بالفاعل بمعل البيمن شاقا نحو: نهارك صقم . واضر الزوحين وان لم يمر ذكرها لنقدم ما يدل عليهما (تا بيرا) إليها وان له يرضيا، لاقا لانسية والحنفبة إن أشكل صليكم مالما فبين الامر او اصلاح ذات البين رجلا علا (ستما أى صالها لكرمة بان يكون مامونا (ين اضلو) اعاربه (وحمكا يمن أعلها) على وجه الاستمباب أو الرجوب ان أكن : لان الاعارب أهرف بواطن الآحوال واطلب للصلاح، لاو ثبيثا من الاحماب حار والاظه لم يهر عندناء إذ ترقد اللغمى فى تقض الحكم إنا حكم القاضي لا جنببين مع وهود الاعل . وقال خخيل فى التوضيح : ظاهر الآية أن كونما من الآملين مع الوجمدان واهمب شرطا .اه - وندب كونهما مطلقا حارين : وثا كد النسب فى الاحنبين . ولا آيمث الحكان إلامع شتة الخوف والشقاق. ومنعب مك وجهور الطد أن الحكين ينظران فى كل شىء ويحملان على ظالم ويمضيان ماو أيله من بقاه أو فراق على مال أولا . قال ابن العربى : وثول الشافعية : لا يكون الحكان الا يرضى الزوهين نيوكل لررج حكه فى طلاق وقبول عوض عليه، وتوكل هى حكها فى الاختلاع - تطا صربح: فإن الله لو شاطب فير الزوحين يارسال الحكين ، فكف يكون بتوگيل ازوحين . ولا يصح لمكين حكم إلا بما امتما علبه ، وتوكيل كل من الروهين لا يكون الا بخلاف الآغر. وقوله تصال : و حكا من أعه وحكا من اعلها ، نص فى أنهما نابان لا وكيلان اء . (ان يريدا) أى الحكان (اصلكحا) بين الروجين بنية صادقه وقصدا خيرا ونعحا

Bogga 179