172

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

1 اذ النا وفيه دلبل على وجوب المهر بالخلوة الصحبعة خلافا للشافع فى تخصيصه بالجساع فقط ( رآخذن ينكم متنقا) عدا( غليظا) شديدأ وهر ما امر افه به من إماكهن بمعروف او تريحهن باعان . قال عليه السلام : * استوموا بالنساء خيرا فإنهن عوان فى أيديكم أخذتمو هن بامانة الله واستعلتم فروجهن بكامة اللهه فلت : عران ذ الحديث جمع عانية أىاسارى (ولا تشكمرا ما نكح ها اوتلم } ما موصولة بمعنى من أو مصدرية على إرادة المفعول من المصدر (من النساه) بيان هما نكح على الوجهين ولر بالعقد فط ولو فاسدأ لم بنفق على فساده، والنكاح الوطه فيشمل السرارى أو العند فتقاس السرية على المنكوحة (إلا) دكن (ما قد سلف) من فعلكم ذلك فإنه معفر عنه استناء منقطع أو متصل من المعنى الازم لنهى فكانه قيل تتعقرن العقاب به إلا ما قد سلف ( أنه) اى نكاحهن (كان قايشة ) شرعا م يرخمه الله لأمة من الامم ( ومقنا } عرفا أى مقوتا عند ذوى المرورآت وكانرا يموته نكاح المقت قيل النهى (وساء سييلا ) ذلك فى الته ارف وجرى العادات لان زوجة الاب بمنزلا الام فنكاعها من اقح المعاصى ، وقبل خمى أن يطأ للرجل امرأة وطنها أبوه إلا ما تد حلف فى الجاعلية من الزتابالناء لا على وجه التمكاح فلا يحرم لأن الزنا فاحشة ومقت، وه ساء * كبني ق المبالفة فى الفم ثم اشار إلى النساء الحرمات وهن احدى وعشرون بقوله ( حرمت عليكم أتها تكم ) أن تكعر هن وشمات الجفات من قبل الأب والام لان الجقتة أم ( وبا تكم ) وشملت بنات الاولاد وان سفان (وانواتكم) من جهة الاب والام ( وتما تكم) اخرات اباتكم وأحدادكم ( ومالا تكم) اخوات امهانك وهنانكم ( وبتات الأج وبنات الأخت) ويدخل نيهن بابت أولادهن ( وآمها ذخه الاد ازمعنكم قبد استكمال الحولين ولو مصة عند مالك وأبى حنبفة وأحمد فى احد ةوليه بخلاف اث افمى فى اشتراط خر وضعات منفرقات (وأخوانكم من الرمناعة} ويلحق بذلك بالسنة البنات من الرضاعة وهن من أرت تمن مو طومته والعمات والخالات وبنات الاخ وبنات الاخت منها لحدبث يحرم من الرماع مايحرم من النسب رواء البخارى وملم : فنص الله الام والآخت ايدل بذلك على جميع الاصول والفروج ومزلاء أربع عنرة : ع نمن النسب وسبع ن الرضاع ثم اشار إلى سبع اخر للهمر وغيره فقال (والهات نايكم ور بايسكم) جمع ديية وهي بنت الروجة من نحيه ولانه يربها كا يرب ولده غالبا. قعيل بمعنخو مفعول لحقه التاء لانه صار آسما ( اللاتى فى حجوركم ) صفة موالفة للغالب نلا مفهوم لها (ين تسايكم للانى دخاتم بين) أى بهامعتعر عن فيحرم على الرجحل بنات امرأته ربنات او لادها وان سفين من النسب والرضاع بعد الدخول بالزوجمة ومن ابتدائية منعلق بالربايب مال منه ( قإن آم تكوتوا دخظنم يمن فلا جتاع عليكم ) ف نكاح بناتمن إذا فار قتعوهن او منن قبسل الدخول صرح به دضوا للالياس ولية الف حكم أمهات نسائكم فبعر من بالعفد على ينانهن وخل بهن أم لا ولا يموز ان يكون المرصرل

Bogga 172