============================================================
111 وره آل عرل ريتي فيقاء) التراش مى (تيكن الذين اتراذيم لم مناك تمرى ين تميتا التل تمنيدوين نهما نرلا) هو مايعد الضبف ونصبه على الحخلال من جنات والعامل فيما الظرف وقيل انه مصمر مؤكد والقدير انولوما نولا لين ينه الي وما يخد آنه تحم لابرار) ما يتقلب فيه الفحار لفك وسرة دراله مانآ ين اعل الكتاب لمن يوين باقه) كدات بنلام وامحابه واربسين من نحران واثنين وثلانين من الحبشة وثمانية من الروم كافوا فصارى فاسدوا، وإنما دغلت للام على الاسم القصل ينه وين لن بالفرف (وما أنزل اللم) اى القرآن (وما أنرل الجم ) من لوراة والانحيل لوما ييين ) سالى من ضمير يؤمن مراعى فبه معتى من أى متواضبن (فهر) لكال علهم بكبرباته ( لا يشترون پابات اقه) ي يندم فى لنوراة من فسب للنبي صلي الله طبه ولم ( تتا قليلا) تريض للحرمين (أولنك تعم أجرثم ) ثواب اعالهم (يشد ربيم) يوتونه مرتين كا ف الفصص (إن آله سريع الحيابه) لعله بالاصمال وما تتوببه من الجراء واسنفاله عن الأمل والمراد : أن الاجر الموعوة سريع الوصول لان سرعة الحساب يسد عى سرعة الحمراه نهو كتاية عن قرب إنهاز ما وعد لانه من لوازمه وعن كال طه ملى اعاطته بمقادير الاحرر ومراتب الاستعقاق وفى الحديث ويحاسب الخلق فى قير نصف نمار من أبام الدنيا (يكاليبا الذين هامتوا آصيروا) على لطاعات والمصاب وعن العاصن (وصابر واله غابوا الكفار ف الصبر على الجماد لا يكونرا أعد صبرا منكم ، وأتفكم فى خالفة الهوى، افرده بالاكر لانه أشق وأفضل (ورا بماوا) أبدانكم وخبو لكم فى الغور متر صدين لافرو او أنفسكم على الطاع كا لل عليه السلام من الرباط اتظار الصلاة بعد الصلاة روى البتارى عنه عليه اللام قال : * ربلط بوم خير من الدنيا وما فيها * وروى مسلم عنه قال ورباط يرم ولية خر من حيام شهروقيامه وان مات اجرى عليه رزقه وحده رررى أبو داود عنه كل مبت يختم على صمله إلا المرابط وروى الترمذى " رباط يرم خبر من الف فيما سواه قال ف غاية الأمانى، وفى ذكر الثلاثة إشارة إلى المراتب الثلاثة المسبر عنها بالشريعة والطريقة والحقيقة كأنه قال : اصبيروا على مشاق الطاعة وهماعدة النفس لى نقض المالرفاع ومر ابطة الر على جمناب القدس لترصد الراردات . اه (واتقرا آله) فى جيع أحولم المحاظة عليا (للكم تنيسون ) تفورون بما لا عين رأت ولا أذن سمحت ولا ضطر عل قب بثر وفى مدارك التنزيل : اصبروا فى حثى وصابر وا فى تعمى ورا بهطوا أنفكم فه حتى لطكم غلون تظقردن فرخى . اه . روتنا ال قربه وحاورته فى دار رسواته بجاه صيدتا عمد صلى الله طبه رسلم.
[ثم قه وره آل *وان
Bogga 160