============================================================
سير مورة آن مرد آاى: اهاة أو اليون العلاء والتبانه منشويون ال الرب: والنكر من تليه النب، وأصل كان اله دخل عليها كاف النشبيه والنون أصله التنوين كتيت تونأ على غير قباس وفرا ابن كير وكان على ورذ غاض * وفى قتل على القرامتين ضبر حالد على نبى والهلة بعده حالية ويحتمل أن يكون ريون نالب الفاعل أو قالا وقواه ق غاية الامانى بما روى عن الحن أنه لم يتثل نبي ف الحرب ولان الكلام فى نعير من زلزل بوم أحدولم يثبت ببات الريين مع الانبياء (قما وهنوا يلما أسابهم فى ببل ألهم الومن ضعف الراى والبعيرة (وما متمفرا ) عن مباشرة القتال باجامهم لاجل المجراح اوقيل الانياء واحابهم (وما اتكانوا) ما خضعوا لوهم كا فعلم حين قيل قتل النبى (وآق يحب الضنيرين) يعلى لبلاء وبعرم وبشيهم إوما كمان توتهم) مع نباتهم وفوتهم ف الدين وكونهم ربانين (الا ان قالرارتنا انخنير لنا ذتوجا واسر افا ى أمرتا) اينانا بأن ما أصايهم لسوء فعلهم ومضما لا تفسهم وقدم الاسنغفار على طلب الثبيت لانه اقرب إلى الإجابة لما نفيه من الخضوع والاستكاة (وثبت اتهامتا) بالمواظبة على الجهد (واتصرتا عل القويم التكنير بن) وانما حعل قولهم خبرا باتفاتهم لان ه ان قلواء اعرف لدلالته على حهة لنبة وزمان المحبث (كتاتهم آفه) بسبب الانففار واللها اليه (قراب المتيا) انعر والنيمة وحن الذكر (وحسن تواب الا ترقوم بالهمة بالنفضيل فوق الاسنسقاق (وأفه تحيب المحسنيين تين بما هو البضل من كل نواب خنا للؤمين ان يقولوا مثل هذا عنه لقاء السو (بنأما الذدين مانوا ان تطيييوا الذين كفروا ) المشركين أو المنافقين أو أهل الكتاب فيما بامر ونكم به والصصيح أن الخطاب للزمين كاقة ابن بهانبرا هبع الكفار ولا يطبعوم فى شيء اذ الزول على حكهم بهر إل مراقتهم ايردو كم عل أمقابك) امركم الاول وهو الكفر (تقليوا تخيرين) فى الدبا بالذلل لكفار والاخرة بخود الار (بلر أق مر تكم } تاصكم *استننرا بمره عن غحه (وموخير الثيرين) ناطمرء دونهم (ستلتى ى ثوب الذين گفروا الرعب) بكون العين لجمهرر وضها لا بن عامر والكان ، أى : الرعب منكم حتى تقهروهم ويظهر دبن الاسلام على الادبان كاها ، وقد ألقى فى قلربهم الرهب يرم احد مثركوا القتال من غير سبب ونادى ابو حفبان ياحد موهدنا موسم يدر القابل إن شنت فقلال رسول الله : دإن شاء الله" . فالق اق الرعب فى قلب أبى سفيان ولم يمن كما يأتى وند عزمرا ايضا بعد ارتحاهم من احد على العورد واستصال المسلين فرصوا وجبنوا ولم يروا. قال الفتعر الرازى : لا أسد يخالف دين الإسلام.
إلا الق نب يله رعب هد القال وعه المحابة . اهن (ييا اثيرگوا) ببب اثراكهم ( بإني تاتم يذل بو لطاتآ) سحة على صبلوتةه وهو الاصنام ( وماو ينهم للنار وبنس متوى) ماوى (الاثليين) الكانفرين مى وضنع الظاهر موضع المضمر للظيط ولانعليل (ولقد صدتلم أقه وعته) اباكم بالصر شرط النقوى والصبر لانمزم الكفار واتبعضموهم ( اذ تح وتمم) تقتلونهم قل اكصال (ياذيه)
Bogga 144