136

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

1 يدرة ال مرن مروف وكل مشكر مستمرون على ذلك وبه خرج الامم (وتل منون بافه) باتصانه بما يليق به ، اخرء لدلالة على أن أرهم بالمعروف ونههم عن المنكر كان ايمانا بلقه (ولو " لمن أعل الكتكب لكان خيرا لهم ) لا ندراجهم جيقذ فى رمرة خير أمة (يمنهم المورخون) كعبد افه بن سلام واحابه والنجائى واحابه (واكترهم للفايقون ) المشمردون على الكفر ( لن يخروكم ) ابى البهود يا بعنر الملين بشيء ( إلا الذى) باللبسان كالطمن ف دينكم ودنياكم برناتة حالكم ( دان يقايلر كم يولوكم الأدبلر) منرمين (ثم لا يتصرون) علبكم بل لكم النصر علهم وقد صدق ماقال الله واخبربه فى تقريظة والتضير ونى قبنقاع ويهود خيير (ضريت) الزمت ( علييهم الذلة أبتما تيقفرا) وجهوا شرفا وغربا فهى كالقبة عليهم على طريق الامتعارة بالكثابة، والضرب تخييل وتشببه إعاطها بهم باماطة القبة على من بفيها بالفعل استعارة تبعية الا يعز لهم ولا اعتصام ( الا يحل يمن آه وحل من الناسه ) استثناء من أعم الاحرال، اى : لا عز لهم فى حالة إلا ن حالة اعتمامهم بذمة الله وذمة المسلين وانما أعاد الحيل تناي الذمتين لان حبل اله هر الإسلام وحبل المسدين هو عقد المربة (وباهوا) رجعوا (ينضب ين انه وغريغ ملبهم السكة) خوف الففر فيي عبطية بهم اعاللة اليي الصروب علي الامل (ا لك باتهم كانرا يكفرون بثاينت أله ويمترن الآنياء بنير حق ذلك بما عصرا وكانوا يمتوذ) الحلال إل الحرام فعلم ان الإصرار على المعاصى يوردى ال الكفر ( ليوا) أعل الكناب (سواء) مسترين أى لا ماواة ين الاقلين الذين أسدوا منهم وين الاكثرين الفاسقين (يمن أهل للسكنتب امة قايمة) منقيمة أو عادلة تابنة على المحق كمد اقه بن سلام واصابه (ينلون ابثته آفر ، ااه الليل) فى ساعاته (وهم يسحدون ) حال ، أى : يلون القرآن فى تجدهم، عجر عنه بالنلاوة فى ساعات اللبل سم الحود ليكون اين وابلغي فى الدح (ا يزرينون باغي واليرم الآيغر) تعريض اقابلهم لان إيمانهم يس يامان (وياير ون يالسمروف ويهون عن الشكر) ولا يدا هنود (ريا يرعون فى الختراس) كالها من فرط رغبنتهم ( وأولشيك ) الموصوفون بما ذكر(من اللحين ) الذين سلعت اعو الهم عند القه ومنهم من لبوا كذلك ولبوا من الصالحين (وما تفعلوا يمن خير قلن تكفروه) ان نحرموا ثوابه ولنضمنه معنى الحرمان عدى إلى مفعولين ، وقرأ حموة والكصائى وحفص الفلين ياء الفيية والضعير لاعل الكتاب والباقون بالخطاب النفاتا أبو على حنن كتم خير امة وآقه عليم بالتيقين) حن على الإخلاص وصارة للتقبن ( ان الذين گفروا ان تنني) تدفى ( متهم اترالهم ولا أرلادمم ين آفر) عذابه (شييا ) من الاغناء أو من العذاب خص الاموال والا ولاد لان الإنان تارة بدفع من نفسه بالامو ال وتارة بالاولاد (واوكيك اتححب الثار هم فيا تنليون) لا بغلرفونها (مثل) صفة اهلاك (ما ينفقون فى مثرو السكوة الدتيا) فى عداوة النبى أو صدة لطلب الثناء وحمن الذكر

Bogga 136