Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
133

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

14 ده بك لاتها تبك أصلق المجبارة اى ندتها ومكه لا جلا بها الناس، بناء اللاك قبل خاق آمم ووضع بعده الاتسى وبينهما أريه ون سنة كما فى حديت ااحبمين ول حديث : أنه وأول ماظهر على وجمها لاء عند خلق السموات والأرض زيدة يضاء فدحبت الارض من تحته، ثم بعد بناء الملاكي بناء آدم ثم بناه إبراهيم ثم جرهم ثم السمالقة ثم قريشه * وعلم من قوله للناس أن الناس مشتر آون لى مكه حواه العاكف فيه والبادى (مبادكا ) حال من الذى اى نا يركه يكثرة الحير لمن حعه واعنره ومنه عروف النفس يعن الدنيا عنه دوينه وتضميف ثواب الطاعات فبه (ومدى للليين لان قلهم ايلت ببنت) منها (مقام إبراهيم) الخحر الذى قام عليه عند بناء اليت فأئر تدماه فيه بالغوص إلى الكمبين وبقى على نطاول الزمان وثداول الأيدى عليه ومنها أن الطير لا يعطلوه وضوارى الباع تخالط اللصيد فيه بلا إيذاء وقصم المبابرة ( ومن وحل كان " اينا) لا يترض له بقثل أو ظلم وتقدم النفصيل فيه فى البقرة ، قال اليضاوى جملة ابتدائية أو شرطية ممطوقة من جمة المعى اى ومنها أمن من دخله إلى أن قال عليه السلام * من مات فى احد الحرمين بعث يوم القيامة آمنا وعند أبى حتيفة : من لزمه القتل لم يترض له بل يلما إل الخروج .اء . وفى غاية الامان ليس من الآيات بل يان لشرفه والامن لما فى الدنبا على مانب اليه ابن عباس وابو حنيفة او فى الآخرة أو مطلق فيتاولهما وهو الإحن . اه . وفى لباب الأويل: ومن وخله كان آمضا من الذنوب الى اكتبها قبل ذلك ( ديفو على الناس خ الببت ) واجب شكرا على نسه بقنخ الحاء للجمهور وبكرها لحمرة والكانى وعاصم فى رواية حخص لنتان فى مصدر ج بمعنى قصد الاولى لامل الحبارو الثانية لامل نحد أو الفتح المعدر والكر الاسم أى فصده لاريارة على الوجه المتصوص ( من اشتلاع البه سبيلا ) بدل من الناس مخصص له وقد فر وسول اله صلى الله علينوسلم الاستطاعة بالزاد والراحلة وبه تعلق الشانمى لكن لا يصح إسنلده وقال مالك إنها بالبدن على من قدر على المشى والكسب فى الطريق وقال أبو حنبفة بمجسوع الامرين . قال ابن العربى فى الاحكام: لو مح حديث الزاد والراسلة لهلناء على غالب الناس فى الاتطار اليعيية ( ومن كفر) بالله أو بما فرضه من الحج (قإن أقه تخي عزر الماليين) الإفس والمن والملاتكا ، وعن عادة فيه وعيد شديد على من أنهم عليه بصحة الحم وسعة الرزق وللقدرة فترك الحج وقد اكد الله وجوب الحج بوجوه منها وضع كفر موضع من ل يحج وايراد وجوبه بميغة الخبر وابرازه فى صيفة الاسمية وبعل الفبد وجوبه له فى رناب الناس وتعسيم الحكم أذلا ثم خصص وذوكر الاستفناء المرفن للقت وتعمبمه بقوله وعن العالينه لانه تكليف (تل يناعل السكتلب لم تخفرون بتايش لقر) اقرآن ولم تبق لكم شبة ضلا عن حمة (وا ثييد ) الواو لعال مطلي (على ما تمسلون) فجازيكم عليه والماقل لا يرتكب ما لا بفي نبه نكف بما فيه حط القاد. (ثل ينأهل اليكلب لم تصدون من بيل الله) دت (من "امن) لم ترضوا

Bogga 133