Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
100

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

(وتما برزوا يحاروت وجنوديو) اى ظاهووا لقتالهم ونيمافرا (نأوا ربنا أفرغ) أصبب (ملتا صبرا وثبت أقدامنا) بنقرية لوبا على المهاد (وأنصرنا على القوم الكنفيرين) وهذا النجاء إلى الله بالدعاء وفبه ثرتيب بلبيغ أن سالوا أولا إفراغ الصير فى قلوبهم الذى هو ملاك الامر، ثم ثبات القوم فى مداحض الحرب السبب منه ثم النصر على العدو المرتب عليهما غالبا ولنا أتى بالفاء فقال (قهرم وهم ياذن اقه) ارادته (وقتل داود ) وكان فى عكر طالرت من أبناء " إيشى " وهم سبعة وداود صميرهم فاوحى اقه إلى نبيهم أن داود هو الذى يقتل حلرت فطلبه من أيه لجاء وقد مز فى طريقه بثلاثة احجلر ودعاه كل واحد منهن أن يحله وقالت له : إنك بنا تقتل بالوت لهحملها وبارن جاوت وفى بيضنه تلتماية رطل من الحديد نقتله بها كا قال تعالى * وقتل داوده (جالوت ) فروجه طالوت بلته (و، أنه) أى دلود (أقه الدلك) فى ينى اسرائيل ( وا لمكمة) النبوة بعد مرت شمويل وطللوت ولم يمنمعا لاحد قله وهر مين ببط المعلك أرلاد بودا بن بعقوب ( وعلمه بما يتاء) كصنمة السروع وسطق لطبر (ولولا دقع ) بالد لنانع ولغيره بالقصر ( آفه الناس بتعنهم ) بدل بعض من الناس (يعضه) بصر المؤمنين على الكفار وكف ضسادهم بهم ( لقدت الأرض) بغلبة المثركين وتخريب المساجد (ولنين أله ذو اضل عل الطليين) نصفع بعضهم يعض وما من قرية ولا بلدة إلا يقدو الله فيها من يدف القه به عنهم (لك ) الفعص من أخبار الالرف وطاوت والنابرت وانمزام الجابرة وقتل داود *لت ( "ايت اقه تنلوها) نقصها (عليك) يا محد (بالحق) بالرجه المطابق الذى لا يشك فيه أهل الكتاب وارياب النواريخ (وإنك لمن المر سلين) لما أخرت بها من غير تعرف واستماع والناكبد بأن وغيرها رد لقول الكفار له لست مرسلا (يلك ) إشارة إلى الجاعة المذكور قصصها فى السورة أو المعلرمة للرسول عليه السلام ( الرل) صفة والحبر ( تطلتا بتضهم على تعضو) او تلك بنها والرسل خبره وال للاستغراق بتغصيص كل بمنقبة لبست لغيره ثم فصل التفضيل بقوله ل(سنهم من كلم آله) كوسى وعمد (ورفع بعضهم) اى عمدا صلى اق عليه وسلم (درجت) بدرجات أو ذا درجات على غيره منه وجوه متعددة عموم الدعرة الى الكاة وختم النبوة به وتفضيل أته على سائر الامم والمصحزات التكايرة المرنقبة الى الالى واكبرها القرآن لانه المعجزة الباقية والفضاةآل العلبة والعسملية الفاتة للصر وقيل المراد بعضجم جمبع أولى العزم ( رماتبا يعيى ابن ميتم للبيتشت) كإجباءالونى وابراء الاكه والابرص (وايدتثه) قويناه (يروح القكس) جبديل پسبر معه حبى حار وخعصه بالذكر لافراط اليود ن تحقيره والنصارى فى تعطبعه (ولو قاء أقه) عدمى الاسي جبعا (ما آفتتل) اختلف لاته سبه (الذين من بعدي } بعد الرسل اى اعهم ( ين بعد ما جله تهم البدنت) لا غخلانهم وتصلبل بعضمم بعضا (ولكن انتلقوا) بمشيته ذلك ثم بين الاختلاف اقال (قينهم من 2 امن) اى ثبت

Bogga 100