فرقا وكم فطرت عليك فؤادا
حتى كبت أخت النسور كليلة
فهويت، لا جبنا ولا إرعادا
لكن علاؤك ما ارتضى بطن الثرى
مثوى وآثر في العلاء رقادا
فتخذت ثوب السافيات سوابحا
كفنا وأطباق السحاب وسادا
نهاية العالم!
والآن يا موت إلي اقترب
يا مرحبا بالموثق المعتق
Bog aan la aqoon