قد أربع الوادي ببغداد واب
أظلها من سحب أيدي بني
عبد الرحيم الهاطل الهاضب
23
و رجعت طالعة شمسهم
فيها وعاد الكوكب الثاقب
24
إلى عميد الدولة استرجع ال
عم وسوى عادلا جوده
حتى استوى المحروم والكاسب
26
طبق في التدبير أغراضه
و أدب الأيام بالحلم وال
و الملك سرح نام رعيانه
كانت جحيما ترتمي بالأذى
في جانبيها الشرر اللاهب
30
فأخمدت هيبته كل ما
Bogga 246