صددت كما انصرفت بالصدى
أقول غدا نظرا للوفاء
و كيف اللقاء وقد سدت ال
و أين النجاء وما الحظ فيه
و منك وأنت المنى المهرب
15
سل الهاجعين على ذي الطلوح
اشمتم يمينا سنا بارق
تألق مستشرفا لا يسل
يبين ريخفى رؤس الهضاب
يمر فيرغب في أضلعي
و هل عنده خبر إن سأل
Bogga 167