إلى مجلس أرضه نرجس ،
و حيطانه خراط كافورة ،
فيا حسنه ، يا إمام الهدى ،
غذا ما تربع فوق السرير ،
له راحة ، يا لها راحة ،
و أهيب ما كان عند الرضى ،
و ارحم ما كان عند الغضب
27
وكم قد عفا وأقر الحياة
على طرف العيس قد حدقت
إليه المنايا ، وكادت تثب
29
وما زال مذ كان في مهده ،
كأنا نرى الغيب في أمره ،
Bogga 109