فالصديق المأمون للزمن الفا
والذي أنت وهو في جوهر النف
وكماء مزجته بمدام
لم يكن فيهما من الفضل إلا
ثم شيء عرفته بالتجاري
وإذا كنت لا تؤثل إلا
قمرته الفرخ على ضغائه
وظنون الذكي أنفذ في الحق
ق سهاما من رؤية الأغبياء
3
ومن تعديه ومن إلوائه
السريع سكيننا هذا له حدة
Bogga 274