خلفت فيه ديمة هطلاء
بعدما صافحت به الجوزاء
فحكت كفك التي تخلف المز
413
ن علينا فترغم الأنواء
ك صحونا لاتعرف الانتهاء
وحكتك الصمان في سعة الصد
415
ر وإن كان صدرك الدهناء
لكإن كان للفداء كفاء
لو بذلنا فداءك الشمس والبد
417
رلقال الزمانزيدوا فداء
لا تجاهل هناكيا من أبي الل
418
ه عليه أن يشبه الجهلاء
حسن علمي إذ ذاك بالحسن المو
419
قع مما يروي القلوب الظماء
وارتفاعي عن الجفاة المسوي
420
Bogga 198