وله الحمد مثلة شوهاء
أنا عبد الإنصافقرن التعدي
331
فاسلك القصد بيوعد العداء
ناءوأخرى تمسها خشناء
فتراني أرضا وطورا سماء
غير لبسي تجلدا وحياء
أنا جلد على عناد الأحاظي
335
وأبي أن أرأم النكراء
بك عفو يقابل استعفاء
أنا ذاك الذي سقته يد السق
337
م كؤوسا من المرار رواء
ورأيت الحمام في الصور الشن
338
عوكانت لولا القضاء قضاء
ورماه الزمان في شقة النف
339
س فأصمى فؤاده إصماء
وابتلاه بالعسر في ذاك والوح
340
شة حتى أمل منه البلاء
Bogga 190