ل فحمل عواتقي الأعباء
شكر آلائكم لكم آلاء
أدن شخصي إذا شدت لك بستا
43
نوغنت غناءها غناء
فاستثارت من اللحود المغن
44
نين فأضحى أمواتهم أحياء
معبدا والغريض والميلاء
مشبهات اسمها صيابا ولاء
ك إذا ما تبارتا إعطاء
ه غناء معلل إغناء
رفده يجمع الغنى والغناء
ذاولا تنسني إذا نشر البس
50
تان أصناف وشيه وتراءى
وحكتك الرياض في الحسن والطي
51
Bogga 161