مازال مغلول العزيمة سادرا
حتى غدا في القيد والأغلال
73
مستسبلا للبأس طوقا من ذم
لما استبان فظاظة الخلخال
74
ما نيل حتى طار من خوف الردى
والنحر أصلح للشرود ، وما شفى
لاقى الحمام بسر من راء التي
77
من عاف متن الأسمر العسال
79
لا كعب أسفل موضعا من كعبه
سام كأن العز يجذب ضبعه
متفرغ أبدا وليس بفارغ
من لاسبيل له إلى الأشغال
82
Bogga 152