ومجد قد سموت له رفيع
ومعتمد جعلت له ربيعا
ولبس بين أقوام فكل
أعد له السفارة والمحالا
74
وكلهم ألد له كظاظ
أبر على الخصوم فليس خصم
قضيت بمرة فأصبت منه
فصوص الحق فانفصل انفصالا
77
وحق لمن أبو موسى أبوه
حواري النبي ومن أناس
هم من خير من وطىء النعالا
79
هو الحكم الذي رضيت قريش
لسمك الدين حين رأوه مالا
80
ومنتاب أناخ إلى بلال
فلا زهدا أصاب ولا اعتلالا
81
Bogga 162