رسم دار وقفت في طلله ،
كدت أقضي ، الغداة من جلله
2
موحشا ، ما ترى به أحدا ،
وصريعا من الثمام ترى
بين علياء وابش ، قبلي ،
واقفا في ديار أم حسين ،
يا خليلي ، إن أم حسين ،
روضة ذات حنوة وخزامى ،
بينما هن بالأراك معا ،
فتأطرن ، ثم قلن لها
أكرميه ، حييت ، في نزله
10
فظللنا بنعمة ، واتكأنا ،
Bogga 90