سوف يبقى الحديث بعدك فانظر
أي أحدوثة تحب فكنها
البحر : وافر تام 1
إلهي لا تعذبني ، فإني
وما لي حيلة ، إلا رجائي ،
فكم من زلة لي في البرايا ،
يظن الناس بي خيرا وإني
لشر الخلق إن لم تعفو عني
5
وبين يدي محتبس طويل
إذا فكرت في ندمي عليها ،
6
أجن بزهرة الدنيا جنونا
وأفني العمر منها بالتمني
7
Bogga 169