فهي ملساء كالعسيب وقد با
قد نحاها بشره دون تسع
كالقيسي الأعطال أفرد عنها
مرتجات على دعاميص عونا
ترك الضرب بالسنابك منه
علقت مخلفا جنينا وكانت
مثل درص اليربوع لم يرب عنه
فإذا ما دنا لها منحته
مضمرا يفرص الصفيح ذكيرا
48
ذكر الورد فاستمر إليه
جعل السعد والقنان يمينا
عامدا للقنان ينضو رياضا
Bogga 16