يحن إلى ما خلف أفقك ناظر
كما تنشد الغيب النهى والبصائر
كأن منى للنفس من خلف أفقه
تلوح كما لاح السراب المبادر
أو ان مجال السعد در منظم
على الأفق ينحوه الطلوب المغامر
بلى كل نفس للغريب مشوقة
وإن خوفتها من سطاه المحاذر
ويصغر في مرآك عيش ابن يومه
ويكبر رأي ذاهب فيك سائر
Bog aan la aqoon